كما قمر و شمس |____________________________________|
أطلقت تلك القلادة إشعاعات عدة قبل أن تنطفئ مجدداً حول عنق أحدهم
راقبت تلك العيون الذهبية الغروب قبل أن ينهظ و يغادر طرف الجرف الذي كان يجلس عليه
وصل إلى فواهة الكهف و دخل إليها بينما سيف ابيض على خصره
ما أن وصل إلى فوهة داخل الكهف حتى ضرب الأرض الحجرية بقدمه مثير انتباه الأخرة
روزلين و ملتفته له برأسها بينما تغلق مذكرات خضراء : لا يزال هناك وقت لما الاستعجال؟
زورو بتنهيدة : حقاً بعد مرور سنتين تقولين انه لا يزال هناك وقت سيدة دراكولا...انا سوف اتمشى بعد إذنك...
روزلين مبتسمة : فالـ تمر من القرية القريبة و احضر منها المعتاد
زورو ملتفت و هو يمشي تجاه خارج و يلوح لها : لك ذلك . . . حين كان يتمشى في أطراف الغابة بينما يضع يديه في جيبه و يراقب أوراق الأشجار الربيعية
لمح أحد بيوت القرية ليغير مسار طريقه و يذهب تجاهها
مشى بين أشجار قبل أن يشعر بحضور قوي أرسل قشعريرة في عموده الفقري و اخرج يديه من جيبه بينما صنع وجه جاد و حذر
اقترب قليلاً منه ثم اختبئ خلف أحد الأشجار بينما يراقب
لم يكن الأمر واضح من ظلام لكنه سمع صوت مألوف
" شكراً لك انقذتني من هؤلاء المشاغبين "
ابتسم المعني بخفة ثم قام بـ إيماء صغيرة : لا بأس لا يمكنني تحمل رؤية الآخرين يضايقون رجل أعمى فهذا يثير سخطي
ضحك الآخر قبل أن ينزل ***** و يجمع التفاح الساقط على الأرض
زورو بعيون موسعة : * مستحيل هذا..*
انكسر الغصن الذي كان يمسك به زورو ليضع يده على فمه و يلتفت الرجل الأعمى و *****
***** ملتفت إلى رجل الأعمى : أنا أسف يجدر بي الذهاب لأن...
أوما له الرجل الأعمى
في ذلك الحين التفت زورو و تعمق في غابة بينما يجري إلى داخلها متجه إلى كهف و علامات الارتباك على وجهه
______________________________________
رأيكم في بارت؟
بارتات الأولية قصيرة يمكن لأنها مجرد تمهيد او كذا
Hoppla! Dieses Bild entspricht nicht unseren inhaltlichen Richtlinien. Um mit dem Veröffentlichen fortfahren zu können, entferne es bitte oder lade ein anderes Bild hoch.
