ƤÃŘŤ 14

1.2K 29 10
                                    

Ň'Ť ƑỖŘĞỖŤ ϋỖŤẸ ÃŇĎ ČỖϻϻẸŇŤŜ ƤĹẸÃŜẸ

ẸŇĴỖЎ

قامت جوليان بإحتضان سيلين التي قالت «أنا أسفه جوليان» ثم قامت بحقنها بمخذر و خرجت من السيار بعد تفعيل جهاز التعقب فى سيارة جوليان

ذهبت إلى السياره المتوقفه بجانب الجسر، أدخلة سكار فى السياره ثم جلست فى مقعد السائق لكي تذهب إلى سانت بطرسبرغ.

لقد إختارت هذا الطرق لأنه يقود إلى ولايتان هما سانت بطرسبرغ و ياروسلافل و المطار لكي تشتت إنتباه الجميع إلى موقعها الحقيقي.

عندما وصلت إلى سانت بطرسبرغ كانت الساعه الخامسه مساءا لذا قامت بالتوجه إلى الشقه التى قامت بشرائها قبل بضع أيام

بينما لدي ريموند فهو الآن جالس فى غرفت المعيشه و أمامه جوليان و جاكسون الذان ينظران له بقلق، إلى أن تحدث كاسرا حاجز الصمت الذي تسبب به

قائلا «إذن أين هى سيلين الآن أنسة جوليان» نظرة له جوليان بتوتر و قالت «لا أعلم لقد خدرتني و ذهبت»

نظر لها ريموند و قال بسخريه «كيف لا تعلمين و أنت من أوصلها» أجابته جوليان بإنفعال و قالت

«لقد قامت بتخديري كنت أخطط للحاق بها لحمايتها لكنها خدرتني و لم أستيقظ إلا عندما وصل جاكسون و..»

قبل أن تكمل جوليان حديثها كان هاتفها يهتز دليلا على وصول مكالمه، عندما رأت من المتصل قالت بسعاده «سيلين»

نظر لها جميع الجالسين بينما أجابت على المكالمه قائله «سيلين أين أنتي الآن»

سيلين «فى مكان أمن لا تقلقي ماذا عنكى هل وصل لكي جاكسون جول»

جوليان «أجل أنا معه فى القصر»

سيلين «هل ريموند معكم أيضا و هل هو بخير»

جوليان «أجل إنه معنى، و هو بخير لكنه يبدوا على وشك قتلى»

سيلين «حسنا أعطيه الهاتف جوليان»

جوليان « حسنا  سوف أعطيه إياه الآن»

ثم مدت الهاتف لريموند و قالت «سيلين تريد التحدث معك» أومأ لها ثم أخذ الهاتف و قال

«معك ريموند»

سيلين «غاضب صحيح»

ريموند «بما أنك تعلمين لما تسألين»

سيلين «لأني يجب أن أعتذر ربما»

lover mania //هوس عاشقWhere stories live. Discover now