ها هوُ ضلّك اميَ
ها هوُ ضلّك أبيِ
اشتقتْ أليكماٍ،

ابني ينمَ مع هيونغ
شعَرت بالغيرهً ...














نعم هو ابني لوحديَ

دخلت الُى غرُفه جينَ هيونغَ وكوكي
يناَمان بفُوضويُه ابتسمت رغم ضروفي

اغلًقَت الباب بهدوُء تأنباً ينْزعَج صغيريَ

"جيين ... اخي استيقظ .... هيونغغَ "

"هي يا وغددد فقط دقائق"

"هيونغ تأخرررتتتتت عن علمك"

انتفضت من فراشك بهلع لتسبب بأستيقاض
كوكياااه ... تفرش اسنانك وتارةً تسرًح شٍعرُك و تارةً تلُبس رباط العنقَ و رشْ عطركَ

عناقت ابني واطبع على وجهّ قبلَ

"بابااا"

"عينااه"

"كوكيِ نعسانُ"

قهقهت لك بخفهَ لأدلكَ عنقك وذراعكُ
ماسحاً صعوداً و نزولاً على ضهرك

ها قد اتيِ جين ليمدًح امامٍي بجمالَه اححححَ

"هيا يا صغااار امكم جين توصي على تحتفضوا بأنفسكمَ حسنااااا"

قبلُت كّل احدْ منهُ علىَ جبينُتهََ

قهقت لمره آلعاشُره اليوُم
شكراً لك جّين قأنت اشرَقت ملامحي من يأس الى مشرقُ'





ها قد نزلت لي مبعثرا

لانحنّي الى خصًرك اُرتب قِميصكَ
وانحنّي اكثر اشٌد قيطِان حذائكْ



لتجلس بحجري على مائده الفطور
و اطعمك حساء الفراوله المفضل لديك فقط

ملعقه الثانيه و عكست وجهك الى غير جهةَ
تحولت ملامحي الي يأس

"هيا كوكِ اخر ملعقه"

"بابا لم اقدُر اشعرً واني سأتقيئ"

قلت لي سأتقيى !!؟ بملعقتين من حساء فراوله

احس بوجُعك وليديِ

الحادث لم يكن هينا
بطنك بها عقده تمنعك من الطعام
تعذبك ب ألمهاَ

1999حيث تعيش القصص. اكتشف الآن