#هِيام الأسد
لـ سارة السومري 🤎
تاهتُ عُيوني في بحورِ عُيونها
وأختار قلبي أن يغوصَ فيغرقا
أواهُ من رمشٍ أحاطَ بعينها
سهمٌ توغلَ في الوريدِ فمزقا
قراءة مُمتعة 🤎
........................
أسد : عادي ماكو مشكلة ، أنطيتيها خبر ؟
مريم : أي وكالتلي هلا بيچ بأي وقت
أسد: هزيت راسي وصعدت لغرفتي خابرت رائد
أسد: ألوووو
رائد : هلو أسودي شنو الأخبار ؟
أسد : الأخبار يمك وين أنت ؟ شسويت بالموضوع ألـ خابرتك عليه الصبح ؟
رائد : لكيت واحد ثقة أنشالله من باجر يبدي يراقبها ، أسد أنت متأكد بالي دااتسوي ؟
أسد: أي ، ليش ؟
رائد : أنت متعرف أي شيء عنها زائد صفتك شنو تلحگها ؟
أسد : طلعت چكارة خليتها بحلكي وأني مستمع لكلامه فتحت البلكونة ألي بغرفتي : أييي عادي نعرف عنها ماكو مشكلة البنية دخلت عقلي أريدها يعني أريدها
رائد : خوفك إذا طلعت عنيدة
أسد: كافي رائد راسي يوجعني واريد أنام سوي الكُتلك عليه من باچر خلي يتبعها وياريت يسوي ملف ع حسب الأصول
رائد : تدلل
أسد : يلا في أمان لله سديته منه وطبيو أسبح طلعت لكيت مهرة بغرفتي ، ها حجية شتسوين هنا ؟
مهرة: أجيت أحاجيك بموضوع وانت بعد بكيفك
أسد : الله جابچ أني هم ردت أحاجيك بموضوع
مهرة : كول يمة شكو ؟
أسد: أكو كُل الخير ، صديقي رائد الي مرة أجتي أمه لبيتنه أول ماشلنه خطب مريم مني وأنطيته حجاية الولد خوش ولد متمكن والله رازقة أكدر أنام وأني مأمن ع مريم يمه
مهرة : أي يمة أذكرها يوم المُنا خوش ناس ، شوكت يعقدون
أسد : حجية كُتله بالبداية تخلص سادس يلا وأريدچ تفاتحين مريم ، همست ترا مريم صايرة تلعب بذيلها وساكت لان سادس ومااريدها تشيل هم شيء أو يصير ببالها شيء غير دراستها
مهرة: فطن مثل أبوك الله يرحمه سودة عليه يمةةة كتلوا الماخافوا الله ، نزلت دموعي ع المرحوم
أسد: هزيت راسي بأسف وأنتِ ع شنو ردتي تحاجيني ؟
مهرة: مسحت دموعي يمة علمود نسوي الفرحة فرحتين ليش متخطب تمارة بنت أم زينب هم تكسب أجر بنية يتيمة ومبطلة وتسمع الكلمة
أسد: حجية الزواج مابي أجر هاي عشرة عمر بعدين ماناوي هسه أتزوج خلي نرتب وضعنه شوية وأتخرج أخلص هالسنة والله كريم بعدين
أنت تقرأ
هيام الأسد
Romanceفي الواتباد كثيراً ما نقرأ عن البطل العصبي المُختل .. في عالمي وروايتي سأخذكم لبطل عقلاني هادئ ، عاشق ٌ ، ثأراً ، مجرماً ، مُحباً لعينيها ، قاتلاً لمُعذبها ، صادقاً لحُبه ، كاذباً في طريقه أليها .. هيا بنا لنتعرف أكثر عن الشاب الذي يحمل دهاء وذك...
