هنا بتحدي : وعلي فكره انا قولت لماما وهي وفقت ف اشوفك بعد اسبوعين يا قمرررر يلا بااااي
هنا خرجت بسرعه من الأوضه مراد بص لرعد
مراد : هنعمل اي !
رعد : مش هنعمل سيبها تطلع معاهم مش هيجرا حاجه
مراد بتذمر مسك تلفونه : ماشي ، لما نشوف اخرتها
•••••••••
وفي داخل ڤله الدمنهوري تحديدا في غرفه جنا ومروان بيحضروا شنط السفر وكالعادة في وسط خناقه جديدة
جنا برفض : لا لا مستحيل ، اقول لأحد علي خبر الحمل خصوصا الولاد
مروان بعصبية : نعم !! وبعدين يعني هتخبي لحد امتي !!
جنا : معرفش بقي يا مروان لما نرجع من السفريه دي علي الاقل
مروان بقله حيره : ماشي يا جنا ال تشوفيه
مروان وجنا كملوا تحضير شنط السفر
•••••••
وفي غرفه اخري وهي غرفه جميله وهشام
جميله ونعمات بيحضروا الشنط
جميله : شكرا يا نعمات ، خلاص هكمل انا روحي حضري حاجتك
نعمات : حاضر يا جميله هانم
هشام دخل وهو ماسك موبيله وباين عليه الضيق
جميله بأستغراب : مالك يا هشام !
هشام بتنهيده : بتصل علي مالك مش بيرد
جميله بتوتر : طيب اتصل علي زهره !
هشام اتصل بزهره موبايلها مغلق هو وجميله بصو لبعض بارتباك هما من الاول حاسين أن سفر مالك وراه حاجه
••••••••••••
وفي اوضه حور بتكلم همس في التلفون
حور بحماس : انا مبسوطه اوي
همس كانت هترد قاطعها صوت زعيق سعاد
حور باستغراب : اي الصوت ده !
همس بضجر : سعاد مرات عمي اكيد بتزعق في حد
حور : هو علي طول كده ؟
الصوت علي اكتر همس قالت لحور بتوتر : استني هشوف في اي وهرجع اكملك
حور : ماشي !
همس خرجت من اوضتها ومشيت على صوت الزعيق لحظت ان الصوت جاي من اوضه فرح وقفت قدام الباب اللي كان مردود وشافت منه سعاد وهي بتزعق بفرح
سعاد بصراخ : انا قولت مفيش مرواااح في حته
فرح : لا يا ماما هروح انتي مش هتتحكمي فيا اكتر من كده سيبيني بقي
فرح زقت ايد أمها وجت تخرج سعاد مسكتها ومره واحده ضربتها بالقلم
همس شهقت بخوف وحطت ايديها علي بوقها وتابعت بذعر الموقف
YOU ARE READING
بين احضان منقذي ♥️ جزء اول (1)
Romanceهي حور ظلت مخطوفه طوال حياتها في روسيا ذات براءة اطفال حتي أنها لم تكن تعلم أنها قد اختطفت بجمعها القدر بهمس صديقه عمرها الذي عند إتمامها سن ١٩ تقوم بكشف سر ( Inferno Rusia) هذا الجحيم الذي يعيشون به ومعهم مئات الضحايا الذي سوف يذبحون في يوم من الاي...
