فيه نوع شخصيه:
- في الغالب بيحس انه محدش فاهمه.
- اقل كلمه تأثر فيه.
- في كلام ومواقف من طفولته مش بينساها وبيفضل فاكرها.
- ديما بيبتسم في وش الناس.
- مش بيحب يفرض نفسه علي حد.. بس عنده اخلاص رهيب لأي حد بيبقي قريب منه.
- بيتعلق كتير بالأماكن اذا كانت الذكري فيها حلوه او وحشه
- لما يتأثر بأغنيه او مشهد من فيلم مش بيبقي علشان المشهد مؤثر.. بيبقي علشان شايل ومدكن حاجات وزعل كبير.
- بيسامح و يتنازل كتير وده بيخلي ساعات حقه يضيع قدامه وبيسكت.. علشان شخصية بتميل أكتر للتضحيه.
...
النوعيه دي علي قد ما الناس بتقول عليهم شخصيات سلبيه وحساسه over علي قد هما انقي وانضف ناس.
نرجع القصه
المره ده هسيب القصه علي لسان مرفت وبس
اول الشخص المجهول مصطفي وده عرفت علي ايدوا انها تشرب سجاير اكتر من الاول هي اه شربت بنجاو مع تامر بس كانت مره وشربت بعديها خمر بس مكانتش الأخير بس مشكلتها دلوقتي في السجاير وحشيش شربت بس هي نفسها تبطل سجاير لأنها خايفه علي بنتها يطلعوا زيها
بديتها مع مصطفي كانت صدقه لأنها كانت بتحب شخص تاني في الوقت ده بس الموضوع أطوار بالنسبه لمصطفي وبقي حب وحب جسد
تعرفه الناس الي في عليها حد من تحت الأرض او معه حد
مصطفي كان من الناس ده معه سحر ولأنها مبتحبش الاسم التاني
في وقت عرفتها وكلمتها علي مع مصطفي بصوته لأنها بقي كانت بتجيلوا بليل في شكلي ولكم بقي ان تتخيلوا الي كنت بسمعه منه ومنها
تعرف حد ممكن يعرف ازا الوحده الي قدمه اخدتت في طيزها ولا لا وازا حط لبنه فيها ولا لا مصطفي كان بيقول علي الستات ده ويمكن اكتر كمان
انا مكنتش بخاف من مصطفي حتي اما طلب يتجوزني
تعرفا ان مصطفي دلوقتي اخويه وبس حتي بعد اما نام معيه
رحت البيت عندهم واتعرفت علي امه وإخوته كانت اول بنت تروح هناك وآخر بنت
شقته خاله فاضيه ومفيش حد واحنا نازلين قالي استني هنا وراح نط من شباك علي السلام جوا الشقه ودخل وفتحلي الباب ودخلت
قعد شغل التلفزيون وقعد جمبي وهو كان عارف كل حاجه وده من ترتيب سحر طبعا وقال اي سبيتت قرني انو يوفق وراح قعد يبوس فيه انا بصراحه دوبت البوسه كانت كلها احاسيس حلوه وبتعبر عن حبه ليه وبعدين قالعني الطرحه و بعدين البلوزة وقعد يقفش في بزازي ولا كان اول مره يشوف بزاز مع ان الي اعرفه ان نك غيري اصل بس يمكن الحب بتعه ليه انا ابتديت اسيح معه واتقبل الي بيعمله ونفسي في زياده بس مش قدره اقول وهو عرفه وراح مقلعني البنطلون من غير كلام وحط ايد من فوق الاندر وايد بتقفش في بزازي وانا مش قدره وابتديت اهيج علي البوس والتقفيش وعلي ايده الي علي كسي وراح مقلعني الاندر ونزل تحت يلحس كسي بعد اما نيمني علي السرير وقعد يلحس ولا اردين لقيت نفسي بحط ايدي علي راسه عايزه اكتر من كده بس انا مبقولش انا بعمل علي طول وبعد شويه حلوين قام قلع البنطلون وراح حط ايدي علي زبه بس الحلو ميكملش عرفين تامر طبعا نفس الطول مش عرفه ليه الحظ معند معايه كده يعني خبره من غير طول اهو بقي وانا رحت نزلت مصيت زبه وهو مكنش قدر علي الي بعمله قالي قومي وراح منيمني علي السرير وقعد فوق مني علشان يدخله وفعلا دخله وايده علي بزازي عمله تدعك فيهم وشويه وراح وقف وشلني وراح مدخله علي الوقف انا هنا ابتدأت الآهات تطلع كان كان مستني ان اقول اه وراح جيوبهم
طبعا حد ممكن يستغرب كلامي بس فعلا في ناس كده ازا كان سرعه قزف او في الموضوع سحر وطبعا في ناس عايزه تعرف جاتله ازي وانا رحت البيت عندهم ليه اصلا بدام كانت بحب واحد تاني
هقول اول جات ازي فده الي قاله ان كان في مدافن جامبهم فيها حبيته ماتت وكان بيزوراه لحد اما في يوم نام هناك وعلشان كده معه سحر وانا اعرف عن العالم ده بسببه وكتب وحيال بس مليش في الطلاسم ولا الأعمال وحتي هو كمان بس لو فيه وحده عجبه هي بتتشبه بيها علشان ينام معها او بتحاول تجبهاله ده غير ان ليه أولاد من تحت وفيه واحد علي ايدوا الشمال لو ضرب حد بيها دلوقتي ممكن يموته
انا بقي رحت ليه نسيت اقول مصطفي لعب كونج فو وانا كان نفسي اتعلمها حتي لو علي كبر اعرف احمي نفسي بس معرفتش ولقيت نفسي هخش في دوامه تانيه
قولتله ان انا امي مش موفقه عليك ومش هنعرف نتجوز وده كان حقيقه لان امي مكنتش مقتنعه بيه كان عجبها جوزي واختيري غلط في جوزي واختير امي صح في جوزي وهقولكم بعدين
في الوقت ده كانت مقضيها حتي مع جوزي قبل الجواز
انا وجوزي واخوه خارجنا و واحده صحبتي او نقول حبيبي في الوقت ده روحنا الملهي كان بيحاول يقرب وانا ابعد يحكها فيه من غير قصد طبعا وانا ابعد لحد اما بقي يعملها في طبور طويل وانا بقي خالص وسكت وابعد برضوا اليوم كان طويل وكل واحد كان مروح مرهق لحد اما لقيته نام علي كتفي في العربيه وهو بيصحه اما واخد بوسه من خدي ام واخد قلم من ايدي هو مكنش قصده اصلا وانا معرفش عملت كده ليه
زعل وقعد اسبوع ميكلمنيش لحد اما لقني عنده في البلد وبقوله انزل قبلني وفعلا نزل وكان زعلان وصلحته واتفقنا نتقبل تاني كان كل مقابله لزام بوسه حضن
لحد اما في مره كانا في المترو وكانت المحطه جديده وانا عايزه منه اكتر وهو كمان لان المترو الي قبله انا كنت زنقه فيه بسبب الزحمه وزبه كان رشق فيه من وره كان احساس ممتع وخصوصا مع انسان بحبه كانت عايزه اكتر نزلنا المحطه الجديده وهو قلي ثواني لحد اما راح دور علي أوضح مفتوحه معرفش لقها ازي وجاه اخدني مكنش فيه كاميرات حواليها ونزلني ونزل هو كمان ابتدأت من هنا تتغير كل حياتي البوسه ليها طعام حلو ومش عايزه تخلص حتي اما كان بيقفش في بزازي كان حسي ان طايره مكنتش عايزه يبطل وحتي ايدو اما زادت واطحطت علي كسي اي الجمال ده حاجه فوق الخيال وبراضيه و لحد اما طلب اني امصله كانت مبسوطه انه طلبها ولو كان طلب يدخله كانت هوفق بس هو طلب ان يحكه بين فخدي وانا مديله ظهري وحاول يحطه في طيزي بس انا مكنتش مفتوحه من طيزي خالص وحاول و معرفش لحد اما لقيت راسه علي باب كسي من بره انتهزتها فرصه واكن انا مش قصدي وراحت مدخله حته من راسه جوه كسي وهو مكنش عارف ولا حاسس لحد اما جابهم ومسح بمنديل وخرجت روحت شفت دم في الاندر عرفت ان اتعورت من وراه بس قولتله ان انت فتحتني وبعدين
بكره
