نبدا
اخر حاجه ان الساعه تلاته بليل مرفت كانت حاسه بمغص وقامت راحت الحمام وشفات نفسه بتنزل بيبي من كسها وحست انها ارتحت بعد الي حصل من غير ما حد من أهلها يعرف زي المرات الي قبلها من اي حاجه في حياتها ومن هنا ابتدأت
فكرت ازي تقدر تتزوج حد احسن من تامر الي كان بالنسبه ليها هيبقي ديوث عليها بسبب الي عملها معها اذا كان قبل العمليه او بعدها وده من الي عمله معها بعد كده
ازي واحد يقول واحده ان هيتجوزها ويعرفه علي اخته وتاني يوم يخالي حد تاني ينام معها غير لا مش بس واحد دول اتنين
جات ازي ده بقي فكرين البيت القديم خالص ابوه قرر أن يقفله بقفل بعد اما حد من الجيران شاف تامر وقرر تامر تامر يخد مرفت في مكان تاني
ومرفت وفقت علشان تامر ميفضحش عند بيتها وبعد اما راحت شافت ان المكان ارض زراعيه فيها خوص كان بيت ده المكان الي بيستريح فيه صاحب الأرض وكان فيه صاحب الأرض و واحد اسمه طارق ولتاني مره تامر بيسقط من نظرها
دخل تامر الأول نك مرفت
مرفت مكنتش بتحب تبوس تامر وهو مكنش عنده اعتراض المهم عنده ينيك وبس ابتدا معها تقفيش بزازها وكمان قعد يدا تروح لزنبرها وتدعك براحه بيسخنها وهي عملت نفسها متجوبه وقعد علي الارض وخلها تقعد عليه وقعد دخل وخرج وتقفيش وتحسيس لحد اما جبهم بره بأمر منها بس جبهم بسرعه ودخل طارق بعديه وده بقي كان حاجه تانيه غير تامر
طارق : لو مش عايزه قولي وانا اخرج
مرفت : لا عادي ان اصلا خالص مش فارقه
وابتدا طارق ابتدا بالبوس كان بالنسبه لمرفت اول مره تتباس بس كان عادي هي قرفت من اليوم اصلا من كل شئ قعد طارق يبوس بطريقه غريبه بالنسبه لمرفت لحد اما تجاوبت معه وابتدت تبدله البوس راح ايدا ابتدأت تتحرك عليه من فوق لحد اما وصلت علي بزازها وابتدا يقفش هو اه كان عرف بيعمل اي بس مكنش متمكن منه لا شافت احسن من كده بعدين الصراحه هو مجاش عند كسها غير بايده لا كان خايف يكون تامر حط حاجه جوها بس هو كان اذكي خالها تمصله زبه وهي شافت حاجه تانيه زب غير تامر أكبر منه شويتين اتخن منه حبه وكان بالنسبه ليها غريب في الوقت ده طب ازي ده زي الي شافته في الافلام هو اه مش كبير اوي بس برضوا مش زي تامر وقعدت تمص وهو يلعب في زنبرها بس برضوا من غير لحس وراح مخاليها تفلقس وراح مدخله من وراه في كسها وقعد يدخل ويخرج براحه بحيث يدخلها في المود معه وقعد يقفش في بزازها وهي تجوبت معه وقعد يدخل ويخرج براحه وبعدين راح مسرع شويه بشويه وبعدين قلها اقعد عليه وهو راح مسك بزازها في بقه وقعد يمص وهي قعد عليه لدرجه انها اول مره تقول كلام مبتقولوش اه اه اه بيوجع براحه لا لا براحه وهو كان ولا اكنو هنا كان مستمتع بوجعها وتعبير وشها وهي موجعه وبيدخل ويخرج بعزم مفيه وقفش في بز في ايد والبز التاني في بق وايد عمله تحركه بكل قوه وهي مكنتش قدره وعمله تقول اه اه اي ده لا براحه وقالها فلقسي تاني وراح مدخله من واره في كوسها بعد اما حاول يدخله في طزها وهي قالت له لا مش هتدخله قالها متخفيش وراح حط تفافه علي طيزها وقعد يحشره لقا ان مفيش نتيجه قعد يحكه في كوسه من بره وراح مدخله كله مره وحده هي صوتت من الوجع والمتعه الي كانت فيها وراح حط قيده علي زنبرها وقيد بتقفش في بزها وقعد يدخل وخارج بس براحه ويروح رازع مره وحده جوها خالها تشيط مش قدره مكنتش تعرف انها تقدر تتكلم وبعدين اقعد يسرع بسبب اهاته الي كانت بتجاننه وقعد يسرع ويرزع وبعدين راح خرج وراح قعد يدعك فيه وجاب لبنه علي طيزها
دخل الشخص التلات وكان أغرب من اي حد دخل وقعد علي الارض وخلها تقعد عليه من غير مايقلع البنطلون ولا يظهر من زبه اي حاجه وراح مدخله اد الوقت بتاع تامر كان الشخص التالت وخالصت مرفت وخرجت
وبعدين تامر قعد يتصل علي مرفت انها تروح كانت بتقول لا وتطلع في تامر القطط الفطسه وتقوله اسلوب كلامك لبسك واي حاجه وخالص لحد اما لقت تامر تحت البيت عندها ولابس ومتشيك وكأني غير من نفسه أخرجت قبلته بره البيت في بلدها
تامر: انا اتغيرت علشان خاطرك حتي شوفي
مرفت: لا لو هتتغير فعلا يبقي علشان خاطرك مش علشاني لاني مش هكمل معك اصلا وهتخرج من حياتي
وده كان اخر لقاء مبينهم
مرفت راحت للدكتور الي عملها العمليه وحولت تعرف اذا كان ينفع تعمل عمليه وترجع بنت تاني ولا لا وكام التكلفة
الصراحه حتي دكتور متجوز اتنين ومعه قدها ويمكن أكبر منها وده بعد اما قعدت معه فتره من حكايات الدكتور ليها لأنه مسبهاش في حلها برضوا كائن كان لازم يدوق بس القدر كان بالمرصاد لا هي الي كانت بتستمتع مع الدكتور ولا حتي مع غيره
لحد اما في يوم راحت مصنع اتعرفت هناك علي زوجها وعلي شخص تاني لكم ان تتخيلوا اي الي حصل علشان تقدر تتزوج من جوزها وقتها
واي حكايات الشخص التاني
ده هنعرف بعدين
