{{ بـسـم اللَّه الـرحـمـن الـرحـيـم }}
الـكـاتـبـة: نـاز الــدليم.
لتنسون التصويت والتعليق بين الفقرات + متابعة للحساب.
يجـي يوم ويحنّ گلبك
وتجيني مبلل بدمعك
واگلك بابي سديته
نساك الچان ينتظرك !.
نرجس: نهيت المكالمة وياها بس ضليت بلغرفة ماطلعت ورة نص ساعة بس اسمع عياط فهد جمدت بمكاني اريد استتوعب السمعتة ماحس غيرر الباب اندفر واني ملابسة شال طب فهد وعيونة صايرات دم وجهة ميكصة السيف والغضبب عامي عيونة بدون ميحجي ايي كلمة هجم علية وجررني من
شعري اني هنا فرفحت روحي اول مرة بحياتي احد يتصرف وياي هيج اني تخبلت وكمت اضرب بي احاول اوخر ايدة عن شعري بس ولا عببالك ايدة حديد عبالك وعاط بية
فهد: ويامن جنتي تحجيين ماحجيت رد انوب كال لج حقيررة دااكلج ويااا منووو جنتي تحجين اني
نرجس: هاااي شبيج شعري دتكطع عوف شعرري واضرب بي لزم ايد لواهة وضربني راشدي وكعت بلكاع من قوة الضربة واجة نزل المستواية ولزم فكي حيل وكال والله لخليج تتمنين الموت اااني هنااا ماادري عشنوو يقصد وخر ايدة من فكي وكتلة انتة شبيك تخبلت اني شسويتلك حتة تتصرف هيج وياي احجي واعيط جان يعيط بية وكال يا كواد جنتي تحجين ويا ومنو هاذة كتلة لتتخبل انتة شدتحجي شنوو الساالفة
فهد: لتسوين روحج فقيرة احجي ويا منو حجيتي ياكواد هاذ.
نرجس: ضليت صاافنة علي اريد استوعب الحجي الكالة وعاط بية خبلني
فهد: وين مبايلج.
نرجس: ما حجيت.
فهد: مووو داحجي مبايلج وينن.
نرجس: اشرت ع جرباية كتلة هذاك اخذ المبايل واجة كال افتحي الرمز كتلة لا ماافتحة عاط بية وحاول وياية بس مافتحتلة المبايل كتلة هاي خصوصياتي ميحقلك تدخل بيهة.
فهد : ايي خصوصياتج ويا هاذة الكواد اكيد ادزتلة صورج وحب وغرام ومتردين تفتحين المبايل.
نرجس: اني اعرف نفسي شنو ميحتاج اثبتلك هاذة الشي.
سمر: من شفتة يرعد باسم نرجس جسمي رجف رحت ركض البيت عمو سمير وماما وبابا جانو كاعدين اشرت الماما تجي ورحت صحت البابة طلعتهم برة وكتلهم فهد طب يعيط ويريد يذبح
نرجس كلت هيج وماما لطمت ع وجهة. وعاطت
يمة بنيتي ورحنة نركض للبيت وبابا سبقنة وصلنة البيت ونسمع بس عيااط فهد صعدنة للغرفة لكينة نرجس بلكااع واثاار الضرب ع وجهة وشعرهة مفلول وحالتهة حاالة هناا بابا داار فهد علي وضربة رااشدي بدون ميحجي وياا وكلة اشلون تمد ايدك ع بنتي لك اني لليوم وبعد ماسمعتهن حجااية وتجي انتة تضربهة.
أنت تقرأ
احضان من جمر
Mystery / Thrillerللعينِ سِحْرٌ فاتكٌ قتّالُ ورموشُها تحتَ السيوفِ نِبالُ ما للمليحةِ لا تجودُ بنظرةٍ أمْ أنّ بدء الوصلِ فيه دلالُ بعضُ العيونِ تريكَ كونًا هادئا والبعضُ فيها يَكمُنُ الزلزالُ
