Stop || مكتملْةَ

البارت تاسع

hello

like 40 +Comment

_____________________

" من هذا الفتى تايهيونغ " سال والده بهدوء بينما ينظر ناحية الطريق ليستمع لشهقة ابنه الاكبر اثر بكائه و بعدها جوابه " ان.. انه جونغكوك الذي.. اخبرتك عنه "

ليهمهم والده ويعاود السؤال " اذ لما كان هنا " ليعقد تايهيونغ حاجبيهو ينظر ناحية والده
" انا لا اعلم، لما تسالني ابي " ليتنهد والده و يقول " الم يكن ذالك الفتى واضح صغيري لقد قال انه اعتقد من الصعب ايجادك برايك ماذا كان يقصد "

لينظر تايهيونغ ناحية نافذته يفكر الى ماذا يرمي اليه والده و ثواني حتى استوعب فكرة التي يرمي عليها والده بأن جونغكوك اتى من اجل ان يبحث عليه و يرجعه

" ليس كذالك ابي انا لا اثق به ابدا و لم اعد احبه على اي حال " ليبتسم والده و يقول
" اذ لم بكيت منذ قليلا و ايضا ابتسمت اليه " ليعبس تايهيونغ و ينظر ناحية والده بعتاب
" حقا ابي لم تقف بصفه الم اخبرك ماذا فعل بي و ماذا فعل بمشاعري "

ليتنهد والده و يقول " لا باس بفرصة ثانية تايهيونغ ربما " ليقاطعه تايهيونغ بغضب
" ليس هناك فرصة ثانية كنت اموت من اجل تلك الفرصة التي حتى لم يمنحني ياها و ليس هناك ربما ابي لقد اتخذت قراري و يجب عليك ان تساندني و لا ان تدعمه "

ليؤمى والده و يوقف سيارته امام منزله لينزل ابنه يخرج من سيارته ليتنهد والده لحال ابنه ربما اصبح يحقد على ذالك جونغكوك لاكن حال ابنه الاكبر مؤلمة ربما تتحسن اذ عادا مرة اخرى لاكن من محاولات الاخر

فتحت والدته الباب بابتسامة ليدخل تايهيونغ بسرعة يركض ناحية غرفته و لقداستغربت والدته كثيرا لتنظر الى زوجها الذي دخل المنزل يغلق الباب خلفه

لتقول له " كيم ماذا حدث و لما لم تجلبوا الاغراض قد اعتقدت انكم قد تتاخران ماذا حدث هل تايهيونغ بخير "ليتنهد كيم و يجلس على الاريكة لتجلس زوجته بجانبه تتمسك بفخذيه تنتظر ان يخبرها

" لا تقلقي تايهيونغ بخير لاكنه فقط نعس في نصف الطريق و الاغراض قد نسيت ان اخذ محفظتي كما تعلمين انا عجوز خرف ينسى كثيرا " لتطمئ و تقهقه على زوجها لتقترب تحتظن رقبة زوجها

" لا تقول ذالك زوجي العزيز لازلت شابا يافع " ليضحك كيم لذالك و يحتظن خصر زوجته و كاد ان يقبلها لو تدخل اخ تايهيونغ الصغير يصرخ " لا اريد اخوه " ليتفاجى والديه و ينظر الى طفلهما الذي ركض الى الاعلى يضحك بصخب

لتنفي والدته بقلة حيلة لطفلها بينما كيم اخذ يضحك، واستقام من مضجعه ياخذ مفاتيح سيارته لتقول زوجته " الى اين "ليجيب بابتسامة" لاجلب الاغراض " اؤمنت له بابتسامة و ودعته ليخرج من المنزل