{{ بـسـم اللَّه الـرحـمـن الـرحـيـم }}
الـكـاتـبـة: نـاز الــدليم.
لتنسون التصويت والتعليق بين الفقرات + متابعة للحساب.
وگِتلك لاتفارگني ..
وگتلي الفُرگة يم طَاريچ مَاتنجاب
إذا تِذكُر .. چِنت چَذاب.
:
ــ فهد: خلصت كلامي وراحت هاي البنية ابد مو صاحية ومتعرف ويا منو اندكت حجيت وياها وضلت تتحدة بكلامهة خل تتحمل نتائج تحديهة وعنادهة وراسهة اليابس تنهدت وكلت استغفر الله وطلعت بررة شربتلي جكارة ورحت للمضيف.
ــ نرجس: رحت كعدت يم ماما وجدة وعمة ميسون وعمة سماح كلهن ملتمات كلهن ويسولفن ع ايام قبل وااني بس صاافن عليهن طبعن عمة سمااح حييل حبابة ولاعبالك عمتتي احسهة صديقتي اضل بس تضحك وتقلد وتشاقة مثل طبعنة وتحب كعداتنة احنة البنات.
ــ سمرر :نرجس كلتلي علمود فهد اني استغربت
فهد ليش بس وية نرجس بلذاات يتعامل ويااهة هيج شنوو السبب.
ــ قطعت تفكيري ورحت للغرفة حضرت ملابس
تراك لون نيلي هم وشال رصاصي ويا يجنن
اخذت الملابس وطبيت سبحت وطلعت نشفت شعري ومشطتة وخليتة ينشف خليت الشال ع راسي وخليت ماسكارة وتنت ورشيت عطر ونزلت كعدت يمهم ماما وجدة وعماتي بعدهن ع نفس الكعدة بس عمة ميسون كامت اتسوي غدة.
ــ فيروز: بعد ماشبعنة تصنيف وضحك ع نرجس فرشنة ونمنة ماحسينة ع نفسنة لان تااخرنة بلنوم اجتي عمة سماح كعدتني كالت امج اتصيحلج الج والنور كتلهة ليش كالت يمكن ابوج حيعزم بيت
عمج بشار ع العشة كعدت نور وكمنة تريكنة غسلت المواعين ورحنة طبينة للبيت لكيت ماما دتنضف ورحت.
ــ فيروز: هلو ماما.
ــ سناء: هلاا بيج.
ــ فيروز: دازة علينة.
ــ سناا: ايي يوم مو ابوج حيعزم بيت عمج بشار ع العشة ودزيت عليج حتة اتنضفن البيت واني اروح اطبخ.
ــ فيروز: بس ماما بعد وقت ع الطبخ من هسة.
ــ سناء :مو اريد اسوي دولمة الفهة من هسة
واخليهة وهم اسوي برياني وعلي دجاج شوي.
ــ فيروز: هااا ايي لعد يادوب تلحيكين يلاا انكمل تنضيف ونجي ويااج حتة نخلص من وكت.
ــ سناء : خوش لعد.
ــ نرجس : صعدت الغرفتنة واني بعدني ضايجة من ورة فهد احس اكوو حجي انوب اريد اكولة واتندمت لان مااكلتة يلا عود عجايات انشالله هههههه
فتحت شعري طويل يتتعب بلتمشيط حيل نشفت شعري بلشت امشط لحد مااصار سررح اني وامشط واغني ماخذني الواهس جنت اعشق اغنية اليسا" حب كل حياتي " واني اغنيهة ومندمجة ويااهة.
"حُب كُل حياتي لئيتو البي خلااص اختار "
YOU ARE READING
احضان من جمر
Mystery / Thrillerللعينِ سِحْرٌ فاتكٌ قتّالُ ورموشُها تحتَ السيوفِ نِبالُ ما للمليحةِ لا تجودُ بنظرةٍ أمْ أنّ بدء الوصلِ فيه دلالُ بعضُ العيونِ تريكَ كونًا هادئا والبعضُ فيها يَكمُنُ الزلزالُ
