مَعـكّ فَقط تَنمُـو المَسَرّات عَلَى أطـرَافّ القلّـبْ گَمـا لو أنّهـا عُشْـبٌ أخّضَـر.
فضلًا
لا تنسى ضغط زرّ النجمة، وتزييّن الفصل بالكومنتات💚
.・゜-: ✧ :- -: ✧ :-゜・．
" سأوصلكِ"
لماذا هو الشاب الوحيد الذي اتصنّم عند اي شيء يفعله؟ لا تصبح لي ردّة فعل وفقط متصنّمة كالحائط أسمع صراخ وهمسات العديد من الطلاب.
دفعني بخفة لداخل السيارة واجلس بجانب مقعد السائق، رمشت عدة مرات حينما رأيته يجلس امام المقوّد وانطق بفضول
" لماذا أنت من يقود؟ أين سو جاي؟ "
نظر لي بغرابة بسبب فضولي وينطق بعد ان تحرّك
" اخبرته أن لديّ أعمال خاصّة"
همهمت بتفهّم وارفع حاجبًا فجأة حينما أستنتجت
" هل تقصدني بالأعمال الخاصّة؟ "
نظر مبتسم بلطافة وكأن كلامي اعجبه
"لا، لقد كذبت عليه فقط كي يتركني ويذهب "
هل تمّ قمعي للتو؟ هززت رأسي واشيحه ثم اكمل بهدوء
" لدي اجتماع رفقة الرؤوساء وابي وجعلت سو جاي يتولّى الأمر لذا اعلم انهُ الآن مشغول "
حملقت به بينما يسوّق وتعجّبت لثقته بسو جاي بينما هما ليس بينهما الا الديون وعادةً بالأفلام والدرامات من يكون بمقام سو جاي يكون شرير لكن هؤلاء اصدقاء وشركاؤ، اردفت لهُ فلا احب أن يبقى شيء بعقلي افكر به كثيرًا.
" أنكَ تثق به كثيرًا، ألا يجب ان تأخذ حذركَ في بعض الأمور؟ أنت الآن ستصبح مدير لشركتك الخاصّة لا اظن انهُ سيبقى بجانبكَ! "
عقّد حاجبيه بخفّة ممَ جعلني اوقن ان كلامي عنه لم يعجبه، رخى حاجبيه ثانيةً ويردف
" أعلم ماذا افعل، وايضًا فقط طلبت منه ترتيب الأجتماع الذي سيحدث بعد أسبوع "
ابتسمت للطافته حينما شعرت وكأنه يمدح نفسه وانطق
" أعلم أنكَ الأفضل سيهون، أنت كذلك! "
اشاح وجهه بحرج للجانب والحظ خديه المنتفخين ويكوّب قبضة يده امام فمه، يا إلهي أنه بحق لطيف!!.
" وصلت "
اردفت بعدما رأيت منزلي، خرج بسرعة ويفتح لي الباب هو واشعرني بذلك وكأنني أميرة، لقد كان لطيف للغاية، هل هو حقًا سيهون اليوم؟ كدت اخرج ولكنني عدت واغلق الباب واظهر رأسي من النافذة وانطق
" اعدّ الحركة، انها تعجبني "
كنت اقصد فتحهه للباب لي، حملقت به بنظرات القطط خاصتي وما صدمني انهُ الوحيد الذي لم يخبرني انني قبيحة!، بل نطق بصوت ناعم
" ظريفة "
أنت تقرأ
O.S || Radioactive || مـشـعّـة
Fanfiction"اتعلمين لماذا اريدكِ لي واريد ان نبقى معًا؟" " لماذا؟ " " لأنكِ أنتِ، وأنتِ لا تتغيرين" التغير لا يأتي من فراغ، لا تتغير عن شخص من دون سبب ثم تأتي طالبًا منه البقاء كما هو، فذلك هراء، لكن ماذا ان وِجد شخصًا يحاول البقاء والعيش كما هو؟ يحاول الابتسا...
