BIGSHOT, YOUR WIFE IS WITH HER TAROT CARDS AGAIN!

1:20

الفصل 1: 30 سنة

في الشوارع في الساعات الأولى من الصباح ، لم يستطع الناس الذين استيقظوا مبكرين إلا أن ينظروا إلى فتاة بحركات غريبة.

كانت جميلة للغاية كان شعرها الأسود مثل الأعشاب البحرية ملفوفة على ظهرها ، وكان أحد أحزمة كتفها متدليًا على ذراعها بشكل عرضي ، مما يكشف عن بقع كبيرة من الجلد الأبيض الثلجي على الرغم من أن هذه الفتاة كانت تجتذب في كثير من الأحيان نظرات مندهشة وفضولية من الناس من حولها ، لم يجرؤ أحد على الاقتراب منها.

والسبب هو أن جلد الفتاة ناصع البياض كان مغطى بعلامات خضراء وأرجوانية من جميع الأحجام يمكن رؤيتها بالعين المجردة لا يمكن للناس إلا أن يربطوا العلامات بأفعال بذيئة وغامضة.

السبب في عدم تجرؤ الناس على الاقتراب منها هو أنه عندما كانت هذه الفتاة تمشي ، كانت في الواقع تعرج وأطرافها الأربعة تتمايل بشكل غريب يبدو أن المالك قد نسي كيفية استخدام أطرافها بشكل طبيعي ولكن ، على وجه هذه الفتاة الخالي من التعابير ، ظلت عيناها تنظران حولها ، كما لو أنها لا تهتم بوضعها على الإطلاق.

كانت هذه يون تشين على وجه الدقة ، كانت يون تشين هي التي كانت "على قيد الحياة" لمدة 48 عامًا وولدت من جديد الآن.

كانت يون تشين مثل المولود الجديد ، تراقب بعناية كل شيء من حولها.

الشوارع المسطحة ، ومصابيح الشوارع الساطعة ، والبشر بمظهر طبيعي ، وسماء الشفق.

أخيرا ، عادت ارتجفت عيون يون تشين قليلا بعد التأكد من هذه المعلومة ، كادت تبكي لدرجة البكاء.

كانت قد ركعت أمام قصر هادس لمدة 30 عامًا مرت عليها أرواح وحيدة لا حصر لها وأشباح برية لكنها لم تستيقظ لقد توسلت بحزم واستياء إلى هادس لمنحها فرصة للعودة إلى العالم البشري للانتقام
(أستغفر الله العظيم)

في حياتها السابقة ، أجبرتها زوجة أبيها وأختها غير الشقيقة على القفز من مبنى مع الكراهية في قلبها ، تحولت إلى شبح شرير طاف حول العالم ورأى الحقيقة وراء ما حدث تحالفت زوجة أبيها وأختها غير الشقيقة مع الغرباء ولم يخططا لموتها فحسب ، بل تسببا أيضًا في وفاة والدها وشقيقها ، وأخذوا جميع أصول عائلة يون.

في الأصل ، أرادت فقط العودة إلى عالم البشر وتقتل حياة هذه الأم وابنتها الشريرة لم تكن تتوقع أن تسمح لها هاديس بالعودة إلى جسد الإنسان ومنحتها عينان يمكنهما رؤية الأشباح والآلهة.

تكيفت يون تشين أخيرًا مع جسدها البشري وبدأت تدريجيًا في السير في وئام.

بعد الركوع في العالم السفلي لمدة 30 عامًا ، كانت قد نسيت منذ فترة طويلة ما هي ساقيها الآن بعد أن عادت إلى العالم البشري ، كان لديها شعور لا يمكن تفسيره بالغربة والإلمام بكل شيء في العالم البشري.