10

1.3K 117 149
                                    


يوجد حرق للانمي و المانجا و فلم بلاك ودو (الارملة السوداء)

يوجد حرق للانمي و المانجا و فلم بلاك ودو (الارملة السوداء)

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


ليليث تعلم كيف هو شعور أن تخسر صديق
ولا تريد من أي شخص ان يمر بذلك الشعور، كانت تأمل فقط أن لا يفعل باجي شيء غبي

" أذاً حبيبك طلب منك أن تتولي أمر تأمين مكان للاشخاص الذين قد يصابوا" قالت سانيو وهي جالسه بجانب ليليث بمقاعد المستشفى "لما لا تكونين هناك أيضا سيكون هذا أفضل" تمتمت وهي تعبث بهاتفها الذي بين يديها

"لقد قال أنه لن يركز بالقتال جيداً أن كنت هناك"
نطقت ليليث بهدوء  ، رفعت سانيو حاجباً و أبتسمت أبتسامة جانبية "ياله من حبيب"

▼△▼△▼△▼

قبل سنتان عندما كان عمر ليليث 14

كانت هذه المرة الثالثة التي تخرج بها بمهمة و كانت هذه المرة تسعى لقتل أحد السياسيين الذي قد يهدد سرية الغرفة الحمراء ليليث كانت ترتدي بدلتها السوداء المعتادة وهناك حزام عليه علامة الارملة السوداء

كانت واقفة علي مبنى و السلاح مركز على سطح المبنى كانت تبحث عن هدفها لكن عينيها ألتقطت
شيء جعلها تركز عليها بدون علم منها

لقد كانت فتاة تبدو بعمرها ذات شعر بني وعيون ذهبية أخذة للأنفاس و الزهور حولها جعلت المنظر أكثر جمالاً كان يبدو بأنها تعمل بمتجر الزهور هذا لأنها كانت تقوم بتنسيق مكان الزهور خارج المتجر

ليليث وجدت نفسها تحدق بها متسألة كيف لها أن تبدو بهذه الرقة و البرائة و كأن العالم لم يسمح لنفسه بأن يلوثها بقذارته و سؤه

"تغيير بالخطط يبدو بأن الهدف يعرف بأنه مستهدف" للصوت الذي خرج من سماعات أذنها جعلها تعود للواقع  " في هذا المبنى هناك شقة بها المستلزمات لتتنكري كأنك شخص طبيعي بهذا الحي و عندما يأتي الهدف أقتليه" ٱمر ذلك الصوت

عندما غربت الشمس خرجت ليليث من شقتها وهي ترتدي قميص أسود مع بنطال فضفاض و حذاء رياضي و بالتأكيد بعض الاسلحة المخبئة

توقفت أمام ذلك المتجر و بدأت بالتسأل أن كان عليها الدخول أو لا لم تعرف لما هي هنا بالمكان الاول

𝙏𝙝𝙚 𝙧𝙚𝙙 𝙧𝙤𝙤𝙢 || ألغرفةَ الحَمراءحيث تعيش القصص. اكتشف الآن