هـَذا لَا يـُصـَدق!!

235 9 9
                                    

تبدا قصتنا عند بطلتنا ليا فتاة في قمه الجمال بارده قليلا بسبب موت والديها مهووسه بالعمالقه او نقول بعالم هجوم العمالقه..

تخرج ليا للذهاب للسوق و بينما هي ذاهبه...
تقف في نصف الطريق ثم تأتي سياره مسرعه و تصدمها او لنقل انها من تعمدت ان تقف امام السياره كي تنهي حياتها الكئيبه

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

افتح عيني لاجد إمرأة تقف امامي بوجه متوتر و قلق لتقول لي  -  ابنتي ميا لقد قلقت عليكي لا تلعبي مره اخرى تحت اشعة الشمس انظر لها بهدوء امي ماتت منذ ان ولدتني ابي مات بعد ان اصبح عمري ٨ سنوات وضعت في ميتم طوال حياتي حتى بلغت ١٨ من عمري اصبحت اعمل كي اكسب المال و اكسب منزلا يحميني و يؤيني

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

حسنا لأكون صادقه لقد شعرت بحب الوالدين و قد علمت ان عمري ١٠ سنوات لكن لم اعلم في اي عالم انا  كلما اردت الخروج و استكشف العالم اجد والدتي تمنعني بحق الرب لماذا تمنعني لكن لم و لن استسلم ذهبت لكي اقول لها ان نخرج نظرت لي و تنهدت ثم قالت  -  حسنا فقط جوله صغيره ها انا اخرج من المنزل اخيرا.... لحظه لحظه لا تقولو.. اناا في هجوم العمالقه!!!!
الرحمه لماذا هذا العالم صحيح انني مهووسه بالعمالقه لكن.. ليس لهذا الدرجه.. يجب ان اتقبل وضعي ليس و كأنني اعرف كيف ارجع لعالمي هه.!
بينما امشي اصتدمت بشخص ما و عندما رايت من هو.. لقد.. لقد كان ايرين.. ااااااااغغغغغغ لا اصدققق
شهيق زفير شهيق زفير
نظرت اليه و اعتذرت نظر لي و قال لابأس لالحظ ميكاسا و ارمين اغغغغغغغ النجدههههه
شهيق زفير شهيق زفير
نظرت اليهم ثم قلت  -  مرحبا رد ارمين و قال اهلا بك
نظرت لامي نظرات الجراء تنهدت ثم قالت  -  حسنا حسنا لكن لا تضيعي و ذهبت اخيرااا الحرريهه احم نظرت لايرين و ميكاسا و ارمين ثم قلت  -  اه اسفه لكن امي لا تسمح لي بلخروج دائما لذا.. هل نصبح اصدقاء..؟ نظرو الي مطولا ثم قالو اجل معدا ميكاسا حسنا اعرف السبب اقتربت منها و همست في اذنها ( همس مالكم دخل فيه (. ❛ ᴗ ❛.) )  لتنظر لي بخجل ثم تنظر الى الارض لاقول  -  هيا هيا لازال لدينا الكثير من الوقتت!!

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

٨:٣٠ م

ميا:  حسنا يا رفاق لقد استمتعت معكم كثيرا اراكم لاحقاا

ارمين / ايرين / ميكاسا:  وداعاا

عدت الى المنزل لاجد امي تبكي لاجري لها و احتضنها لتبادلني بخوف حسنا لقد استغربت كثيرا مالذي يجعله تبكي و خائفه هاكذا؟؟
فجأة يدخل ابي و يجري ليحتضنني و ينبس  -  لقد قلقنا عليكي اين كنتي صغيرتي
لحظه.. هل هما قلقين علي؟..
لازلت لا افهم حقا
هل الاله يعطني مكافأة كل الآلام؟
هل يتوجب علي العيش حقا؟
لقد مت في عالمي الحقيقي هل سأموت في هذا العالم ايضا؟
كل هذا كان يدور في ذهني بينما والدي يحتضناني بقوه..

◾  لـَيـفـِاي اكـرَمـان  ◾ LEVI ACKERAMN ◾Onde as histórias ganham vida. Descobre agora