يحصل تاكيميشي على فرصة أخيرة لإنقاذ أصدقائه
لكن كل قوة عظمى تأتي بجائزة...
.
.
يستيقظ في جسده البالغ من العمر 8 سنوات
.
.
واصنع صداقة غير متوقعة (حريم) على طول الطريق،
.
.
.
.
.
.
.
أنا لست جيدا في الأوصاف
تنويه: جميع الشخصيات تنتمي إلى كين واكو
وقف تاكيميشي هناك يناقش ما إذا كان ينبغي عليه مساعدة الشقراء أم لا
وبالطبع هو، ركض إلى الشقراء وأمسك بيده وركض
اتسعت العين ذات الشعر الأشقر، عندما أمسك طفل مجهول بيده وسحبه، غضب رجل العصابات وحاول مطاردة الاثنين، بعد فترة تمكنوا من الابتعاد وشرعوا في الاختباء في زقاق وبدأوا في اللباس
هل أنت بخير؟ يسأل تاكيميشي الشقراء الأطول ويتطلع إليه
قالت الشقراء 3: "نعم.. كان بإمكاني الاعتناء بها بنفسي.. لكن شكرا"
نظر تاكيميشي إلى الصبي الأشقر، وكان الصبي الأشقر أطول قليلا منه ولديه عيون أرجوانية مألوفة وشعره الأشقر في كعكة وكان يرتدي نظارات 12
بعد فترة من الوقت أدرك من هو الصبي، فكر "هايتاني ريندو" تاكيميشي
بعد أخذ نفس عميق "حسنا، إذا كنت بخير الآن، يجب أن أذهب" يقول تاكيميشي إنه يستعد للمغادرة قبل أن يمسك الأشقر بيده
"اسمك؟" ريندو يسأل الغراب ذو الشعر، الذي لا يزال متمسكا بتاكيميشي
بعد فترة من مناقشة ما إذا كان ينبغي عليه إخبار الشقراء باسمه، تنهد تاكيميشي "هاناغاكي تاكميشي ...". قال تاكيميشي للشقراء
"واسمي هيتاني ريندو" تقدم الشقراء نفسها إلى تاكيميشي"
كان هناك صمت محرج لفترة من الوقت قبل أن يسمعوا الصراخ
ينظرون إلى المكان الذي جاء منه الصراخ لرؤية ران "ريندو!" يصرخ باسم ريندو، في محاولة للعثور عليه
ركض ريندو بسرعة إلى أخيه ولا يزال يمسك بيد تاكيميشي
"ني سان أنا هنا!" صرخ ريندو على أخيه أثناء سحب تاكيميشي معه
ركض للالتفاف لرؤية أخيه الصغير وصبيه غير المألوف بجانبه
من هو؟ "من هو؟" سأل ران أثناء الإشارة إلى تاكيميشي
أجاب ريندو: "آه هذه هناء، لقد ساعدني" أجاب شقيقه الذي لا يزال ممسكا بيد تاكيميشي 4
أوه، هذه الزهرة الصغيرة ساعدتك؟ سأل ران "نعم" ريندو بشكل مسلي يقول 9
قال ران لتاكيميشي وهو يأخذ يد تاكيميشي وقبلها 15: "شكرا لك على مساعدة أخي الصغير هانا ~ تشان".
فوجئ تاكيميشي بالعمل المفاجئ، واحمرار من الإحراج 12
قال تاكيميشي لران وهو يسحب يده بعيدا: "من فضلك لا تتصل بي ذلك".
قال ران مبتسما: "ثم ماذا عن الزهرة الصغيرة ~" يريد رؤية وجه تاكيمشي المربك مرة أخرى 4
شعر تاكيميشي بالحرج وهرب من الأخوين
"من المؤسف أنني أردت أن أرى وجهه المرتج مرة أخرى، كان لطيفا" رنتم
قال ريندو لأخيه وهو يغوط لأنه أراد التسكع بشعر الغراب أكثر: "لقد أخافته"
قال ران لأخيه الصغير وهو يكتف شعره: "لا تقلق سنلتقي مرة أخرى".
.
.
.
.
.
.
.
بعد فترة من الوقت توقف تاكيميشي عن الركض، ثم سمع شخصا يصرخ باسمه
يستدير تاكيميشي لرؤية وجه مألوف
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.