Chapter / Cravings
E N Z O
من واجبي رعاية حبيبي ، والتأكد من أنه بخير ومساعدته في الحمام أثناء تفريغ معدته.
قال الدكتور فريد إنه سيمضي أسبوعًا آخر حتى يهدأ غثائه الصباحي ، وأصدر تعليماته لأوسكار بأن يكون مستريحًا في الفراش لا يجهد جسده كثيرًا.
سأحتاج هذا الأسبوع إلى العودة إلى قطيعي لمدة ثلاثة أيام ، وخلال تلك الأيام سأقدم أوسكار إلى للقطيع وأبي.
قال أوسكار "لا أشعر أنني بحالة جيدة" تنهدت.
"أنا أعرف حبيبي ولكن عليك أن ترتاح جيدًا ، أنا هنا"
لقد احتضني بالقرب من دفئي ، أسحب البطانية بالقرب من ذقنه وهو ينام.
أقوم ببعض المكالمات إلى والدي لتجهيز كل شيء لعودتي.
فجأة سمعت أحدهم يطرق باب غرفة نومنا ، لونا ماكس وألين يدخلان الغرفة بصينية طعام.
"شكرا"
"هل نام مرة أخرى؟" سألت ماكس.
"نعم ، إنه مرهق لكنه تمكن من تناول غدائه"
"إن الحمل ليس سهلاً لكنه فتى قوي سينتهي الامر بشكل سريع" قالت ألين.
أومأت برأسي ، معتقدة أن حبيبي يمكنه فعل أي شيء. سيكون أمًا محب ومراعي ، سيكون هذا الحمل صعبًا على كل منا ، لكنني هنا أساعده وأتأكد من أنه بخير.
قالت ماكس "تأكد من أنه يأكل كثيراً ويشرب الكثير من الماء"
أودعوهما، بعد تصفحت الكمبيوتر قليلاً قم أغلقته وتصفحت هاتفي وأنا مستلقٍ وحبيبي بين ذراعي.
O S C A R
استيقظت وأنا أشعر برغبة في التقيؤ ، ركلت البطانيات عني وأنا أدفع إنزو بطريق الخطأ إلى الجانب.
استيقظ متفاجئًا ثم اندفع ورائي وأنا أرفع غطاء المرحاض وأفرغ معدتي ،دلك إنزو ظهري ثم استخدم بعض ورق التواليت لمسح شفتي.
انفجرت في البكاء ، لا أشعر أنني بحالة جيدة ولا يمكنني تناول المسكنات.
قال الدكتور فريد إن هذا سيستمر أسبوعًا آخر ، لست متحمسًا بشأنه.
أنا قلق بالفعل بشأن هذا الحمل ، لكن إنزو يذكرني بأنني سأكون أماً رائع ولن يترك جانبي أبدًا ، وأعتقد أن كلماته ستهدئني قريبًا.
"فقط استرخي حبيبي ، لنأخذ حمامًا دافئًا" أومأت برأسي ، أخذت ملابسي بضعف لكن إنزو أسرع على القيام بذلك من أجلي.
أشعر بالتعب الشديد وأريد فقط أن أنام بقية العام اللعين.
"حبيبي هيا بنا لنستحم، ههمم"
همست "شكرا" ابتسم.
أجاب"لا تشكرني يا حبيبي ، أنا أحبك وسوف نتغلب على هذا معًا"
BINABASA MO ANG
His Omega ✔️
Romance{مترجمه} أوسكار أندرسون هو أوميغا الصغير المعتاد بالنسبة له ، مقارنة بإخوته أوسكار هو الأوميغا الوحيد من بينهم جميعًا. مع تولي شقيقه الأكبر أوين وشقيقته الكبرى آبي المسؤولية ، لا يزال أوسكار يحاول إنهاء عامه الدراسي. أوسكار صغير ، هش وخائف يركض عب...
