البارت الرابع عشر

211 13 0
                                    



حيـٌن ينـٌـام الرجـِـل مــُع إمــٌرأة .. هـِِـذه شـٌطارة ..

حيــٌن تنــٌام الانثـِـىٌ مــٌع رجـٌل .. هـٌذه دعــًارة ..

رغــِم أن الفـٌعل الفـٌـاحِِش يتشــُارك بـٌه الإثــًنان ..

الرجـُـل يلقــِى بالإبتـٌسامات ... والأنثــٌى بالحجـٌـارة ...

لا دهشـٌة ولا إندهـٌـاش لــٌدى أمــِة تمـٌــارس إنفصــٌامهـا

الأخـٌــلاقي بمــٌهارة

السوق

ريماس:انا ريماس يا ركان.

راكان بفرحة لانو شافها:هلا باستفسار ايش تسوين.

ريماس وهي ماشية:نتسوق لملكة ندى.

راكان وهو يمشي وراها:طيب مع مين .

ريماس:مع عمي.

وانت ايش تسوي بمزح لتكون من الي يرقمون .

راكان باندفاع:لا لا انا قابلت واحد من صحابي هنا بس اجاه تلفون ضروري وراح.

ريماس استغربت من اندفاعه وهي كانت تمزح تعرف راكان مب من ذا النوع

وصلوا .

ريماس باستغراب:مو كانه في شخص ثاني مع عمي وباستغراب اكبر كيف مخلي العنود تجلس معهم (كان معطيها ظهره)

قربت عندهم .

العنود :رموس.

ريماس تقدمت لعنهم اما الشخص لف اتجاها ابتسم بس راحت ابتسامته لما شاف مين جنبها وصار في صدره بركان ثايرلانه شافهم مع بعض.

ريماس:اوووه مازن هلا.

مازن بابتسامة مصطنعة :هلا فيك.

والتفت لركان:السلام عليكم .

راكان :وعليكم السلام ومد يسلم سلموا على بعض وكل منهم بيرسل نظرات نارية للثاني .

الكل حس بتوتر الي بينهم.

محمد ليكسر التوتر.

:ايش تطلبوا .

طبعا البنات راحن على طاولة ثانية حتى ياخذن راحتهن

بعد ما خلصوا راحوا باتجاه المصعد كانوا في ناس كثير

ركب العم والعنود وراكان وكانت ريماس راح تركب بس مازن بسرعة مسك يدها وحطها ورا ظهره حتى ما ينتبه عمه بما انه المصعد ما راح يحتمل اكثر من راكب ما كان بده تركب مع راكان

ريماس متصنمة من مسكة مازن مازن كان يطالع راكان برفع الحاجب وعلى شفتيه ابتسامة استفزازية وكأن يقول شفت ريماس لي كان راكان بده نزل بس ما عنده عذر حتى ينزل .

ريماس :مازن اترك يدي.

مازن ببراءة مصطنعه:ريماس اووو اسف كنت اظن انك العنود وترك يدها ريماس حمدت ربها انها متلثمة والا كان شاف وجهها الي صار مثل لون الدم .

لا تلوموني ولا تعاتبوني ظروفي خلتني اتنكر كولدحيث تعيش القصص. اكتشف الآن