في الرواية ، لم يكن دييرا أورغو ، الذي كان يتمتع بشخصية نبيلة وعادلة ، شخصًا لديه رغبة في الممتلكات الدنيوية.(يعني ما يبي شي من الدنيا لا فلوس لا ممتلكات ولا شي ثاني مادي )
لقد ظهر وصفه أن الفرسان كانو يحترمونه لأنه كان رجلاً ذا عقلية واحدة لا يعرف شيئًا سوى التدريب والسيوف ، لقد ظهر عدة مرات في الرواية.
إذا كان دييرا سيتلقى عنصرًا من شخص ما ، فلا بد أنه كان شيئًا كان مهتمًا به حقًا أو يحتاج إليه.
"بالنظر إلى شخصية دييرا ، لا توجد طريقة لتلقي مثل هذا الشيء الفظ مثل وعاء أو سوار."(ما فهمت شي هنا)
في سن العشرين تولى منصب نائب قائد الفرسان ؛ والشيء الوحيد الذي يهتم به عبقري يدعى صانع السيف هو-!(هنا نصفه فهمته والنص الثاني لا ساعدوني إذا فهمتو بضيفه بعدين )
السيوف.
هذا فقط.
بالصدفة ، كان هناك سيف حديدي قديم صدئ ملقى على الطاولة.
"يبدو أن هذا السيف هو الجائزة الكبرى؟"
من فضلك ، دع السعر يكون أقل قليلاً.
ولا منافسين.
شعرت بالطاقة العظيمة للكون ، صليت وانتظرت خروج السيف ؛ وبعد فترة وجيزة ، التقط المضيف السيف.
"الآن ، يرجى الانتباه! هذا هو السيف الشرير الذي حمله فارس الظلام ، هائج مملكة الشياطين. انظر إلى الجزء العلوي من المقبض ، مع زخارف جمجمة! ألا تشعر بالقشعريرة؟ يبدأ من 50 ذهبية ".
"ولكن كيف تفقس سلحفاة مقدسة لطيفة مع مثل هذا السيف الحديدي الوحشي؟"
"50 ذهب."
هل له معنى؟
شعرت بعدم الارتياح للحظة ، لكنني رفعت حصتي بسرعة.
"100 ذهب."
"100 ذهب! المرأة الرائعة ضاعفتها على الفور! "
حتى أنني اتصلت به بصوت عال.
أعطاني الرجل الذي كان سيفوز بالمزايدة على السيف بخمسين ذهبية ، الذي كان يشعر بعدم اليقين ، ثقة كبيرة.
'لقد اصبحت محظوظة.'
المثير للدهشة ، للوهلة الأولى ، أنه يمكن رؤية حصان أسود محفورًا على مقبض السيف على خصر الرجل.
حصان أسود.
ختم الفرسان السود.
ودييرا هو نائب قائد الفرسان السود ، أحد أعظم فرسان الإمبراطورية الأربعة.
وكان من الواضح أن ذلك الرجل قد أهدى السيف الذي قدمه اليوم لدييرا.
"110 ذهب."
كما لو كان يهدف إلى السيف منذ البداية ، لم يتراجع الرجل ، الذي بدا أنه قريب من دييرا ، ورفع السعر.
