حتى الدوق سيمور فوجئ بسرتي في حل الصيغ ، لذلك بدا الأمر أكثر غرابة بالنسبة للبروفيسور.
أستطيع أن أفهمها إلى حد ما. لكن موقف البروفيسور كايل ، الذي افترض بالفعل أنني غشاش ومخيف طالب ، كان سخيفًا.
"ما الذي يجعلك تعتقد أنه يمكنك التصرف على هذا النحو عندما لا يكون لديك حتى دليل؟"
عندما تظاهرت بابتسامة لأنها كانت سخيفة ، تشدد تعبير البروفيسور كايل للحظة.
"يبدو أنك تتصرف على هذا النحو لأن لديك شخصًا يدعمك ، ولكن على الرغم من أن الدوق سيمور قد يكون في صفك ، فمن الغطرسة الاعتقاد بأن الأكاديمية وجمعية السحرة كذلك."
"..."
"الجميع يشتكي لأنك هنا بفضل والدك ، على الرغم من عدم امتلاكك للقدرات."
"..."
"وأنتي تغشين ، في مثل هذا الموقف السخيف! حتى لو طلبت مني تغطية هذا الأمر الآن ، فلن يكون ذلك كافيًا. هل تفهم؟"
"أنا لا أفهم."
"كنت أعلم أنه ليس لديكي استعداد للتعلم ، لكني عاجز عن الكلام. على أي حال ... بما أنك امرأة ، فأنت مهتم فقط بالملابس. لأكون صريحًا ، من السخف أن أقوم بتعليم الأميرة ، التي ليست حتى طفلة ، الفطرة السليمة وهي ألا تغش ".
على أي حال ، الطريقة التي يتحدث بها هذا الأستاذ هي حقًا شيء.
لا يبذل أي جهد في إعطاء الدروس ، وليس لديه أي مجاملة ومراعاة للناس.
"أنت مفرط."
نظرت إليه بشدة.
"ماذا لو كنت مفرط ؟ لا أحد هنا للاستماع! إذا شعرت بالإهانة ، يجب أن تلقي نظرة على حالك يا أميرة! إذا كنت تريد أن تضربني ، اضربني. لديك مثل هذا المؤيد العظيم ، يمكنك أن تفعل ما تريد ، أليس كذلك؟ "
نظرت إليه وهو بدأ يبكي وابتسم ابتسامة مريرة.
(احس كأنه بنت شافت زوجها يخونها مع اخوها واليوم الثاني جات تدرس🙃🙃)
تساءلت لماذا كان يتجاوز الخط بهذا الشكل بينما لم يكن لديه أي دليل. كان البروفيسور كايل يحاول عمدا استفزازي وبدء شائعة بأن الأميرة تشاجرت معه.
لدي سمعة سيئة للغاية لأنني أتيت إلى هنا بتأثير والدي.
بالإضافة إلى ذلك ، كان لدي سجل جنائي لرمي حجر مانا على طالب في قسم السحر في الماضي.
البروفيسور كايل لديه الثقة للفوز ضدي في معركة الرأي العام.
"يبدو الأمر كما لو أنه سيصفعني على وجهي ويضربني".
"الأميرة ديبورا. هل تحتاج حقًا إلى أن تلتحق بقسم السحر مثل العلقة؟ الجو في الفصل قاتم للغاية ، فلماذا لا تتخذ القرار الصحيح لكرامة عائلة سيمور ... "
