هاي💗.
جهزت بارتين يجنننووننن وما قدرت اني ما انزلهم لازم اعطيكم فراشات جايوون قبل النوم 😩😩😩💗.
انجوي♥️
........................................................................
#JAY POV.
اسلوبه الغزلي السحيق الغير مباشر لا يمكنني مجاراته ابدا، لذا ما كان مني الا الابتسام و هز رأسي بالايجاب على سؤاله.
"أين كنت؟" سألني و قبل ان اجيب كان باب الصف يفتح على مصراعيه "این گنت ایها اللعين؟" كان هذا جيمس و يتبعه أندرو الذي كان يتأمل وجودنا سويا بنوع من الشك.
"في الارجاء.... احتجت بعض الخلوة لنفسي" أجبت بإختصار بينما اتوجه للاثنين و اخذهما في حضن سطحي .
"سنعلب المبارة اذا!" وهاهما يصرخان بحماسة و نخرج من الصف لان صوت صراخ أيدن و الفريق القادم من بوابة الملعب كان حماسيا .
ما اعادني حقا للمدرسة هي رسالة بصورة تحتوي الخبر الذي علق بشكل رسمي على لوحة الاعلانات في المدرسة و الذي يخبر الجميع اننا سنلعب في المبارة و اخيرا .
این گنت؟ حسنا كنت اتجول في شوارع المدينة و بالطبع سيفرغ شحن هاتفي الذي شحنته قبل قدومي الى هنا بنصف ساعة لاتلقى ذاك الخبر المفرح .
كانت الاحتفالات بالفعل تقام في الملعب للخبر الذي يدعو للأحتفال فعليا لكني تجاهلتهم لأرضاء ذاتي المدللة والتي تعلن الانتصارات ايضا فها انا انظم للفريق الان و نبدأ بالصراخ و الاحتفال .
المبارة بعد اسبوعين بالفعل و لا نملك الكثير من الوقت للتدريب و انا شخصيا اطمح للفوز اكثر من اي شيء كما اني اراهن ان الفريق يفعل ايضا .....
كان المدرب يقف على بعد خطوات من دائرة الصراخ المتتالي التي تحتل احد جوانب الملعب ليصفق بيديه معلنا نهاية الحفلة لليوم .
"اعتقد انكم تستطيعون اكمال الاحتفال في مكان آخر لان الدوام المدرسي انتهى بالفعل..... سيتم ارسال جدول التدريب منذ الغد لجاي ليرسله لكم، هيا احملوا حفلكم بعيدا عن هنا" وها هو يبدأ بتحريك يده دافعا ایانا خارجا الملعب.
"في منزلنا!" صرخ جيمس ليتبعه الصراخ الذي لم يخفت ونبدأ جميعا بركوب السيارات و الرحيل من المكان، ما شد انتباهي هو وقوف جونغوون بجانب المدرب و المستشار عند اللتفاتنا.
في منزل التوأمين الواسع الذي يملك مسبحا في الخلف كان الجميع هناك من فريق الكرة الى المشجعات والعديد العديد من الاصدقاء كانو في الجوار.
YOU ARE READING
BANDAGE
Fanfictionقدميه كانتا متكأ لرأسه بينما بوضوح استطيع سماع شهقاته المحبوسة تخونه معلنة لي انه بالفعل يبكي بحرقة. "إهدأ"..... تعالت تلك الشهقات لتكسر قلبي بحق فهاهي يدي تعبث في شعره بينما انحني مسندا جبهتي الى ظهره عله يشعر ببعض الراحة. "أنا لا أبكي لما تواسيني؟...
