بارت ٤٠

2.8K 103 149
                                    



اليوم الثاني ...

ساعة ٥:٣٠ مساء

في طيارة الخاصة متقابلين كانت افنان زعلانه لان قدر ماجت معاهم اما يعقوب مرجع راسه ومغمض عيونه مريح جسمه على الكرسي يحاول ينام

راقبت افنان غروب الشمس كان المنظر يسحر ومريح للعين
حست بالحر والجو بدأ يصير حار فسخت جاكيتها كان ساتر لبسها

استغلت نوم يعقوب راحت تكتشف الطيارة دخلت البوفيه مليان من لاكلات والمعلبات اكلت من الفراولة والعنب وهي تمشي تتلمس لاغراض وتحف كل شي فخم وغالي بندهاش او مرة تشوف طيارة بالفخامة هذي

بعدها دخلت للحمام ديكوره فخم بانيو وحمام سونا ابتسمت تعشق البانيو وسونا ناوية تستغل نومة يعقوب وتاخذ حمام دافي قبل يصحى

عند يعقوب يمشي وراها كان يمثل انه نايم وحس عليها لما قامت تبعد عنه ولحق وراها بفضول ، ابتسم على حركاتها وتلمسها للأشياء مكتف يدينه يتأمل جسمها بنطلون جينز وبلوفر قصير ولاحظ ان وزنها زاد وهذا شي محبب لقلبه يكره لما تضعف وتخسر وزن  يحب جسمها مرتوي

عند يعقوب يمشي وراها كان يمثل انه نايم وحس عليها لما قامت تبعد عنه ولحق وراها بفضول ، ابتسم على حركاتها وتلمسها للأشياء مكتف يدينه يتأمل جسمها بنطلون جينز وبلوفر قصير ولاحظ ان وزنها زاد وهذا شي محبب لقلبه يكره لما تضعف وتخسر وزن  يحب جسمها مرتوي

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

سمعت حس وانفاس ورها التفتت خايفه توسعت عيونها مصدومة كان نايم كيف هو وراها اللحين ؟! ابتسمت له تخفي توترها لان عيونه تتأمل خصرها المكشوف وغارق بجمالها حست بالاحراج تبغى تختفي من قدامه قطعت تأمله بسؤالها : يعقوب كنت نايم وش صحاك ؟

مرر لسانه على شفايفه يبللها رد بهدوء ونبرة عميقة :   كنت نايم بس قلبي صحاني قال حبيبتك مو جنبك قم دور لها

دق قلبها بسرعه كلامه سوا فيها انقلابات داخلها خصوصًا نظراته العاشقه لها ،  رغبة كبيرة داخلها تحتاج تقرب منه
قربت خطوات بطيئة صارت لازقه فيه لمست وجهه بحنان
مسكت فكة تقربه منها لانه طويل قابلة وجهه حست بفرشات منتشرة بمعدتها قربه منها وتنفسه يلامس بشرتها

تكلم مو متحمل ونفذ صبره : افنان قربي اكثر

بعد ماسمعت كلامه غمضت عيونها راميه خجلها وخوفها وراها حست بالحظه هذي انها تحبه ومره وغارقه فيه بدون ماتحس ،
دمجت شفايفهم ببعض مغمضة عيونها مستستمعه بشعور
شدها من خصرها يعمق شفايفه مدخل لسانه داخل جوفها
تشد شعره لها بعد دقايق بعدو لحاجتهم للهوى ، ابتسم مو مصدق ان افنان تقرب منه وانها تبغاه مثل مايبغاها
رفرف قلبه من الفرحه وكأنه ملك دنيا ومافيها شلها بخفه هامس عند اذنها : احبك يا افنان جننتيني

منطقة محظورة ⚠️Where stories live. Discover now