How To Get My Husband On My Side

Chapter -31-

فصل اخر لأني مستحيل انام بدون ما اعرف التكملة.

***

" لا تلمسيها ، تراجعي للوراء. "

صرخة رعب غزت جسدي عندما ايزيك عانق جسدي نصف مشدود .
ضوء ازرق خافت تدفق من كف ايزيك ، ممسكا بفريا التي تتقيء الدماء.

هذا .....

ايزيك اعاد النظر الي للمرة الاخيرة .

وجهه الهادئ ، الذي لا يظهر أي من التهيج أو الصدمة كان غير متوقع ،
لكن عيناه الباردة المتجمدة كانت غير مألوفة اكثر .

" أخرجي من هنا. "

" ماذا؟ "

" ايفان! ، رجاء افعلها لأجلي ! "

الآخرون تبعوا ايزيك الذي ركض بسرعة الى المعبد .
ايلينيا ايضا ندرت الي مرة وركضت باستقامة وراءه .
كانت الفوضى في كل مكان ، تشويش فوضوي .

رفعت يدي وحدقت بفراغ في دم فريا في اكمامي الطويلة.

فكرت في شقيقتي ، بالتحديد مظهرها الاخير ،
الدماء الجافة في معصمها النحيل ....

" انت .... "

قبضة يد خشنة فجأة امسكت بمؤخرة عنقي ، هاه ، هذا الفتى ؟
لم اتوقع منه ابدا ان يكون ودودا في المقام الاول .
لكن لما يقوم بمهاجمتي فجأة ؟

" انت من قمت بذلك! "

" ماذا.... "

" علمت ان هذا سيحدث ، منذ البداية ، هذه الساحرة كانت وراءها.! "

ماذا؟

بصوت عالي ، القوة التي امسكت بمؤخرة عنقي خففت .
-ثواك-ثواك-ثواك- !
فتحت عيني باتساع وابتعلت سعالا.

رجل كان يضرب رأس لورينزو بلا رحمة كالطبلة بكفه الضخم .
لورينزو لم يتجرأ حتى على القتال وسرعان ماسقط أرضا .

" لايدي رودبيكا رجاء اغفري عن هذه الوقاحة ، ابني الاحمق يبدوا انه فقط عقله لمدة. "

عيون الرجل الذي انحنى الي بأدب كانت ارجوانية باردة .

بكلمات اخرى ، ماركيز فوريانا قام بضرب ابنه ، يالها من حركة فطنة .
كانت هذه الساحة الامامية للمعبد ، أرض بريطانيا و كنت انا ابنة البابا التي اقسم المعبد بالولاء لها .