لم يدم الامر طويل قبل ان تعود الغرفة إلى هدوءها
ابعدت ذرعاي اللتان كانتا تغطيان رأسي ، لتتسع عيناي على طرفيها
الدخيل كان قد انفجر وتفكك ليسقط على الارض كالحشرة الميتة ، ودخان اسود يتصاعد من بقاياه.رجل كان واقفا بسيف أزرق مشع إلتفت إلي ،
قلبي ينبض بقوة ، لا أعلم ان كان هذا بسبب ما حدث قبل قليل أم بسبب اللقاء الغير متوقع .أو هل هو بسبب الهالة القوية التي تخرج منه؟ ،
شعره الفضي المزرق و العينان الحمراء النقية
الفك الحاد و الملامح المشابهة لخاصة إيلينيا.مهما يكن ، شخصيتاهما بالتأكيد مختلفة ، إذا كانت إيلينيا مثل أميرة الجليد الهادئة ، هذا الرجل يبدو خطير اكثر كالبرابرة .
نظرته الموجهة إلى كانت ساحقة ما جعلني أجفل،
لما أنت تحدق بي هكذا ؟" ما هو السبب ؟ "
"ماذا؟ "
" لماذا أطفئتيه ؟ "
لو كنت حقا الجاني لكانت نبرته هذه في الكلام جعلتني اكون فوضوية لدرجة أنني لن أستطيع حتى تقديم عذر جيد.
هل تعتقد انني قمت بهذه الضجة لهدف ما ؟" أنا لا أعلم لماذا ... "
" أنت لم تحتاجي حتى للقيام بهذا ، الم تحضي بما يكفي من الانتباه ؟
ام هذه واحد من الذرائع التي ستستخدمينها لاحقا؟ "( اليوم راسك نمسح بيه الأرض نخلي شعرك الفضي يتحول للاسود تفو عليك )
يبدو أنه يظن أنني بالفعل أبحث عن سبب لأنفصل عنه،
أنا أعلم انه لن يحبني لكن هذه واحد من أسوء الانطباعات التي تركتها ،
يبدو أنه يوجد طريق طويل للمرور به.كانت بعد ذلك إيلينيا التي جاءت بوجه هادئ مواجهة لأخيها ،
" لاتتسرع أخي ، نحن لا نعلم من فعل هذا بعد ، حتى لو كانت هي من قامت بذلك لم تكن لتعلم أن هذا سيحدث،
في رومانيا لا يوجد مشاعل مثل الموجودة هنا "أحبك إلين حتى إن مت ، سوف انقذك و أموت
( حتى أنا حبيتها 😩)اختبئت خلف إيلينيا و امسكت طرف فستانها ،
كانت بملابس عادية لم تكن ترتدي البيجاما لذا من المحتمل أنها كانت وسط احتساء الشاي أو شيء ما." لقد كنت فقط أشعر بالبرد لذا استيقضت... "
"ماذا ؟ تحدثي بصوت أعلى "
أخذت نفس قصير ، لقد كان خروج الدموع من عيناي طبيعيا جدا ، لكن لم يكن التمثيل وحده من جعل صوتي يرتعش .
YOU ARE READING
How To Get My Husband On My Side
Romanceرواية كيف أكسب زوجي إلى جانبي How To Get My Husband On My Side مترجمة 🧡 نبذة عن القصة : بعد انتهاء حياتي البائسة الاولى ، إستيقظت لأصبح اللايدي الشريرة في رواية قد قرأتها منذ زمن بعيد . تخلت عنها عائلتها وستلقى حدفها على يد زوجها ، لا يهم ما يحد...