البداية(معدل)

1.7K 103 38
                                    

تجلس تلك، الفتاة على الأرض تنظر بهدوء، لصديقها وهو يلتهم من قبل، العملاق نهظت من الأرض ونفظت ملابسها، ثم اتجهت نحوه، وهي ترمقهُ بنظرات مليئة، بالحقد والكره،  لينظر لها العملاق، ثم يمد يدهُ نحوها، ليمسكها بأحكام.










"اوي يا حمقاء، قاومِ لا تكونِ، وجبة سهلة" تحدث صاحب الحادتين وهو، يتقدم نحو العملاق بحصانهُ بسرعة، نظرت له بتعابير خالية، ثم قالت وهي تنظر له بحزن "لا فائدة،  من أنقاذي، فأنا ميتة"، اطلق تشه ساخرة من فمهُ، ثم تقدم بسرعة البرق، نحو العملاق، ليقطع ذراعهُ.


















ليقوم بأطلاق، عدة المناورة الثلاثية، منطلقاً نحو العملاق، ليقوم بتسلق ظهرهُ، بسرعة ثم يقوم بقطع مؤخره، عنقهُ بمهارة ليسقط العملاق، جثة هامدة على الأرض، بينما قام ليفاي بإلتقاط الفتاة، ووضعها على أحد اغصان،  الأشجار وسط نظراتها الغاضبة.
















" لما أنقذتني "صرخت بغضب، وهي تنظر لذاك البارد الذي اكتفى برمقها بنظرات، مليئة بالسخرية،" لما أنتِ،  خارج الأسوار، بهذا الوقت "سأل صاحب الحادتين وهو،  يرمقها بنظرات مخيفة، اخفضت رأسها بحزن ثم أردفت،  بهمس متجاهلةً نظراتهُ المخيفة لها" لا دخل لك".

"تباً" أردف ليفاي بأنزعاج، بسبب رأيتهُ لعملاق يبلغ طوله 20متراً متجهاً، نحوهما ليقوم بحملها بسرعة والهرب، ليس لأنهُ خائف من مواجهة العمالقة، او يعجز عن قتلها بل،  بسبب هذهُ التي، ستكون عائقاً له، ولن تهرب مسببةً، موتها بسهولة، وصل ليفاي نحو فرقتهُ...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

"تباً" أردف ليفاي بأنزعاج، بسبب رأيتهُ لعملاق يبلغ طوله 20متراً متجهاً، نحوهما ليقوم بحملها بسرعة والهرب، ليس لأنهُ خائف من مواجهة العمالقة، او يعجز عن قتلها بل،  بسبب هذهُ التي، ستكون عائقاً له، ولن تهرب مسببةً، موتها بسهولة، وصل ليفاي نحو فرقتهُ ليقوم برميها على الأرض بأنزعاج.














لتساعدها تلك المدعوة بيترا، على نهوض ثم تسألها بلطف، اذا كانت بخير، لتومئ لها ببرود ثم تردف بصراخ، موجهةً كلامها لذاك القصير، الذي يجلس بالقرب من أحد الأشجار، ببرودهُ المعتاد"اعطني شفراتك، فأنا احتاجها"، نظر لها بطرف. عينه ثم أردف ببرود وهو يعطيها الشفرات، "احرصي على،
أن تكون نظيفة"

آلَمِــــــــلَآكَ: هجوم العمالقةWhere stories live. Discover now