"violet" غيرت عالم هجوم العمالقة

بارت 14 👑✨

تذكير:

فجأة هوجمت عربة فيوليت
.
.
.
كانو الجنود بالخارج يقاتلو بالمغتالين

اما داخل العربة فكان ليفاي قد قرب فيوليت من صدره إلى أن استطاعت ان تسمع نبضات قلبه التي كانت تنبض بسرعة و كان ليفاي حذر

استطاع الجنود من قتل بعض المغتالين و إلامساك بالآخرين

كان وجه فيوليت احمر بالكامل (كأنها حبة طماطم 🍅)

ابتعدت بسرعة عن ليفاي

و أصرت على الخروج لتسأل المغتالين بنفسها عن الشخص الذي بعتهم

اقتربت من احد المغتالين المقيدين الذين كانو محاطين بالجنود

نظرت اليه نظره مخيفة و قالت بصوت بارد : من الذي بعثك

قال الرجل و هو يرتجف: لا أحد

اقتربت منه و رفعت رأسه و نظرت في عينيه

كانت عيناها تضئ باللون البنفسجي مما جعل الرجل يزداد خوفا فقال : انه حقا لا احد

قالت فيوليت: اذا انت لست بحاجة إلى زوجتك و اطفالك.... مما يعني انه يمكنني قتلهم

قال الرجل : انا.. انا سأقول.. ارجوك لا تقتلي عائلتي

قالت له قل بسرعة... ولكن قبل أن تكمل كلامك... عائلتك مراقبة حاليا بمجموعة من جنودي.... إذا قلت كلمة واحدة كاذبة ستدفع الثمن

قال الرجل وهو يرتجف: انهم... انهم مساعدي الملك

علمت فيوليت انهم فعلو ذلك لأنهم يشكلون عائقا في طريقها

فالملك الحالي في الحقيقة ليس الملك الحقيقي

قالت فيوليت:حسنا اذا... خذوهم إلى السجن

قبل أن تذهب حاول احد المغتالين ان يقوم بإيذائها لكن قبل أن يقترب منها قليلا قتله ليفاي ثم التفت إلى فيوليت ليرى ان أصيبت بأي اذى

و كان شكله هكذا👇

عادت فيوليت إلى العربة... و عاد معها ليفاي... وعاد معهم الجو الصامت

بعد ما أن انطلقو بقليل