البَـارت الأخـير.

54 7 3
                                    

«جَالس كَما كَـانوا يَفعلون مِن قَبل، يُشاهد

صِورها، وَ تسجِيلاتها الصَوتيه وَ يَبكي بِـ صَمت».

چِـيا.

چِـيا، اينَ ذَهبتي وَ تَركتني؟!.

انا لا شَئ بِدونك في هَذا العَالم.

اعتَقد انَكي ذهبتِي لِلغِـيوم وَ تَـركتني؟!.

لِما لَـم تَنتظريني؟!.

وَلكن لا بأس فَـ انا سَـ الحَق بِك، غَداً او بَعد غَد.

--------------------------------------

النِـهايه!.

اتمَنى تِدعموا الرِوايه وِ تحبوها معَايا.

وِ شُكراً لِـ اب شَخص قَـرأها وِ منساش كُومنت وِ ڤوت،.

بَس بَحبكم.

غَـيمَه. Where stories live. Discover now