Youngsoo's pov:
عندما كنت صغيرة كم كنت أحب اللعب وتسلق الأشجار ، سرقة التفاح ، الركض وراء ابن عمي نامجون كل تلك الطاقة تستهويني . سماع هذه الأغنية تعود إلى ذكريات جميلة .
انا الآن امرأة مازلت صامدة في آخر لحظاتها وأحب مافعلته لم أندم فقط على أمور اقترفتها بالخطأ لكن لايجب وصف نفسي بكلمة ندم فقلد فعلت ماأخبرني به عقلي .
End
دخل دون سابق انذار فلقد وجد الباب مفتوحا اقترب منها ليجدها منغمسة مع الأغنية التي استلطفاها وأحباها في صغرهما . لاحظت وجوده لتقول
"نامجون أعتذر "
"لابأس أنا من وجب الاعتذار دخلت دون إذن الى غرفتك واو جميلة " ينظر الى السقف
"اوه لا هذه غرفة اجتماعات عائلية كانت مكتب زوجي ولكن حولناه إلى مكان دبلوماسي "
"جيد إذن هل مازلت تستمعين إلى هذه الأغنية"
"Hate that كنا نحبها كثيرا أوه لقد قام كي
وتايون لفيديو موسيقي جديد"
"دعني أنظر أوه كي وسيم أظن بأنه فطر قلبك الى نصفين كالعادة"
"نعم صار رجلا لطالما تمنيت أن أقول أوبا له لكن خسارة هو أصغر مني بكثير "
"ههه تايون جميلة كعادتها"
جلس بجانبها لينسجم معها في الاستماع إلى الاغنية .قدمت جزءا من السماعة ليضعها داخل أذنه
الماضي:
قادتها سيارتها إلى قريتهم القديمة في بوسان جلست على سرير طفولتها تذرف الدموع . تمنت لولم تخض مغامرتها . وتقامر .
زواجها ببارك فتح لها أبوابا عديدة لمعرفة الحب عند البالغين وتحمل مسؤولية أطفال ولكن أخفقت خسرت حب زوجها لها بسبب محاولة السيطرة وعدم الاستماع لقراراته رغم هذا صارت مثالا للمرأة المتحررة عند النساء النبيلات .
من جهة أخرى تشعر بأن إنجاب ثلاثة وكأنها ألقتهم إلى الهاوية خاصة الأوسط المختلف عنهم .
دلف نامجون فهو يعده منزل طفولته وكذلك تقاسمه والده مع عمه والد يونغ سو وعاشوا معا . رأى تلك الشابة تبكي بكاء فطر قلبه لقد حذرها بأن لاتذهب أخبرها بأنها سيتزوجها لم تسمعه همها التحرر .
وهنا عاشا مع بعض واقترفا ذنبهما
الحاضر:
CITEȘTI
فتى الريف
Fanfictionفتى الريف جيون جونغكوك انتقل إلى سيول فتى قروي ساذج "هل تركتنا أميي حينها" "جيمين هدأ من روعك" "هيونغ لن أفعل سأقضي عليهما" لا يحق الاقتباس أو السرقة أفكاري كلها ⛔⚠️🚫 صورة الغلاف الأول كان أفضل هدية بداية الكتابة:27/04/2021 نهاية الكتابة:13/09/20...
