chapiter 17

16 4 23
                                    

‏-.. كيفَ اخبركِ بطريقةة أكثرَ عمقاً '
أنني أحببتكِ كـَ شيئاً لا يَتَبدَّل و لاَ يزُول '
‘ لاَ يَنْقَضِي ولاَ يُنقَص ..'
كيفَ أخبركِ أنكِ يقيني و حَقِيقتِي الواضحةِة ..•
رأَيت فيكِ كل مَا أرِيد...وكُل ما أحتَاج..وكُل مَا أُحب..وأحْياناً مَا لاَ أُطِيق....

              🕯️🕯️🕯️🕯️🕯️🕯️🕯️🕯️🕯️

_أخدت أندريا القلم ودون حتى أن تقرأ الأوراق وقعت عليهم جميعا تم أردفت...سوف أدهب الأن ...أتمنى ألا نرى بعضنا مرة أخرى ..ترجل الأخر من مكانه وإقترب منها...يمكنك الرحيل لكن ليس الأن عندما أعود فالمساء يمكنك الرحيل ..
أندريا بغضب...لكن لم يكن هدا إتفاقنا..
إقترب منها جونغكوك  ليهمس لها بهدوء.. لا يوجد فرق إن دهبتِ الأن أو المساء ..
أندريا : لا يوجد فرق بالنسبة لك ...أما أنا لا اريد أن أبقى هنا حتى دقيقة أخرى..
جونغكوك ببرود قلت لك سأتركك ترحلين عندما أعود فالمساء حمل ذلك الملف...تم خرج من المكتب تارك الأخرى تشتاط
غضبا ..
_صعد سيارته... وفتح ذلك الملف مزق جميع الأوراق ماعدة ورقة واحدة ..نضر لها بينما ابتسامة نصر لاحت على شفتيه..
اخرج هاتفه وأجرى إتصالا...
جونغكوك : تعالا حالا لشركة ..
المحامي : حاضر سيدي سأكون هناك فالحال...
      _____________________________
كانت أندريا تعد الساعات والدقائق منتضرة حلول المساء بفارغ الصبر ...لقد حرثت القصر كله بالمشي دهبا وإيابا ..
تفرك يديها بتوثر ...فقط تلك العجوز تراقبها من بعيد ..إقتربت منها بهدوء ببتسامة مشرقة فعلا تلك العجوز طيبة للغاية ..ربثت على ضهر أندريا تم أردفت ..
ألم تتعبي من المشي..لقد جهزت فطائرة شهية تعالى تذوقي البعض منهم ..
أندريا وهيا تحاول السيطرة على غضبها لأنها تشعر أنها ستنفجر في أي لحضة ..
شكرا ..لكن لا أريد أكل شئ الأن ..
العجوز : هيا يا إبنتي أعلم أنك غاضبة ..
أنت حقا تتصرفين مثله ...
عقدت الأخرى حاجبيها بستغراب متل من ؟؟..
العجوز: مثل الوغد ههه
ضحكت أندريا رغما عنها ..فعلا شر البلية ما يضحك..

_حل المساء ولم يعد بعد بينما  أندريا .. ترمق الساعة من الحين للأخر...السابعة، الثامنة ،العاشرة ليلا ولا أثر له...

   " اللعنة عليكَ هل تعبث معي"

صعدت غرفتها وإستلقت على السرير تحدق بالصقف ...بقيت ساعتين على نفس الوضع حتى سمعت صوت سيارتة قفزت من مكانها ونزلت بسرعت البرق.. أول ما دخل  وجدها واقفة أمامه .. إبتسم الأخر بسخرية تم أردف..يبدو فعلا أنك تشتاقين لي..
لم تعر كلامه أي إهتمام ...هيا قل لرجالك أن يسمح لي بالرحيل ضل صامت لوهلة ..شعرت  بتوتر كبير أما هو كان كما لو أنه ربح جائزة ما فالإبتسامة السعيدة كانت تشق تغره ..ينضر لها بنضرات لا تستطيع فهم معناها تقدم وجلس على الأريكة أشعل سجارتة ونفث دخانها  بهدوء..بينما لم يزح أنضاره من عليها..
أندريا : لا تحاول اللعب بأعصابي أنا وقعت على الأوراق ولأن دعني أرحل ..
إبتسم الأخر بهدوء تم أردف...هل يمكن لزوجة أن تترك زوجها وترحل..

انتي في جحيمي👿❤ ( مكتملة ✅✅ )Where stories live. Discover now