chapiter 2

19 4 1
                                    


___------دعيني أحطم غرورك-------____

_رن هاتف أندريا بينما كانت جالسة مع والدها وجونغكوك .

أندريا : بصوت يتملكة الغضب هل عترتم علية.
المتصل : نعم إنه معنا الأن .

أغلقت أندريا الإتصال وصعدت مسرعة الي غرفتها إرتدت ملابسها بسرعة حملت سلاحها وضعته في حزاهما ونزلت مسرعة كالبرق .
السيد درايقون : ماذا هناك أندريا لماذا أنتي مسرعة هكذا .

أندريا: ببرود لديا عمل وخرجة مسرعة ركبة سيارتها وإنطلقت كل هذا أمام جونغكوك
.
_بعد لحضات وصلت أندريا إلى وجهتها نزلت من السيارة بكل هيبتها، إنحنى الرجال لها تقدم أحد الرجال نحو أندريا... أنه في الداخل سيدتي.

توجهت لداخل الصمت يعم المكان، لايسمع فيه سوى أنين ذلك الجالس على الكرسي مكتوف الأيدي معصوب العينين مكمم الفم جرت أندريا كرسي وجلست بقربة لتردف بصوت خافت لوكاااس لوكاس لوكاس

إرتعش جسد دلك الجالس فور سماعه صوتها فهو يعرف أنه في الجحيم الأن ولا مفر له .

أندريا بنبرتها الباردة لقد مرة وقت طويل يا عزيزي عشرون يوما لم أرى وجهك الجميل هذا أطلقت ضحكة شريرة دوى صوتها المكان أزالت اللاصق من فم لوكاس وأردفت بهدء قاتل أكنت تتخيل أنني لن أعثر عليك ...أليس كذلك.

لوكاس: بصوت مبحوح من كثرة الصراخ أنا أسف أقسم انني لم أخنكي، لقد تم تهديدي لقد كنت على وشك أن أقتل لو لم أنفد أوامرهم .....
________________________________

---__ لن أعتذر عن القسوة التي انا عليها الان لا احد اعتذر لي عندما كانو السبب في ذلك الخراب بداخلي ___

_عودة ليوم الحادث.

أندريا :لا أريد أي خطأ هذه أكبر صفقة تسليم سلاح .

لوكاس : كل شئ تحت السيطرة المكان الدي سيتم فيه التسليم لا يمكن حتى للجن الأزرق أن يعرفة.
أشارة له أندريا بيدها كعلامة لأنصرافة .
خرج لوكاس ركب سيارته لكن في الطريق حصل ما لم يكن فالحسبان .
رجال كيم نامجون العدو اللدود لأندريا يتبعون لوكاس بعض لحضات حاوطة سيارتين سيارة لوكاس خرج منها رجال مسلحين مع أنه كان مسلح هو الأخر لكن عدد الرجال كتير حتى لو أراد القتال فهو حتما لن ينجو .
أخد أحد الرجال سلاحه قيدو يده وأخدوه معهم .
بعد نصف ساعة وصلو الرجال الى مستودع في مكان شبه مهجور لوكاس بتوتر الى أين تأخدونني .
أحد الرجال : ستعرف الأن
دخل الرجال وهم ممسكين بلوكاس .
أحد الرجال :سيدي إنه هنا
أشار لهم أن يتركوه ويرحلو الرجل مازال يعطي لوكاس بضهره ولحد الأن لم يعرف من هذا الشخص .
إلتف اليه نامجون وأردف بسخرية ها قد ٱلتقينا مرة أخرى.
لوكاس : بغضب لماذا أتيت بي الى هنا بهذه الطريقة وأنت تعلم أنني أحد رجال أندريا العواقب سوف تكون وخيمة سيد نامجون.
أطلق نامجون ضحكة ساخر بينما يضع كلتا يديه في جيوبه أنا لم أتي بكَ الي هنا لكي تشرح لي عواقب ما افعلة ،ببساطة اريد منك معلومة وأعدك أنني سوف أتركك ترحل وأعتبر نفسك لم تراني بسيطة أليس كذلك ...

أين سيتم تسليم صفقة السلاح غدا
لوكاس وتطغى على ملامحه الصدمة من أين علم أن هناك صفقة سلاح ستتم غدا لكن حاول تجميع شتات نفسة وأردف أنا لا أعلم لأنني لست ضمن الرجال التي ستكون في هده المهمة .
أمسك نامجون بفك لوكاس وهو يرص على أسنانه وبصوت يتملكه الغضب هل أعتبرها نكتة الموسم .
دخل الرجال تبتو لوكاس بينما الأخر يوجه السلاح على رأسه.

لوكاس: أرجوك لا أستطيع أن أقول لك عن المكان فأندريا لن تبقي على حياتي .
نامجون :أيها اللعين انا أيضا لن أبقي على حياتك إن لم تخبرني بالمكان لفرق الوحيد ان لديك فرصة لنجاة وهي ان أندريا لن تعلم بأنك الذي أخبرتي.
لوكاس : لا أستطيع فعلا لا أستطيع.
نامجون :إدا وداعا فلتتعفن فالجحيم وقبل أن يضغط على الزناد .
لوكاس : سيتم التسليم في €€€€€.
نامجون وإبتسامة النصر تعلو محياه حان وقت الإنتقام أنسة أندريا .

🔱🔱🔱🔱🔱🔱🔱🔱
_يوم العملية .
إستعد جميع الرجال لهده المهمة ألقت أندريا عليهم أوامرها لكن لوكاس كان شارد طوال الوقت هو يعلم جيدا أن هده المهمة لن تتم، وهذا اليوم لن ينتهي على خير .
وصل الجميع الي المكان الدي سيتم فيه التسليم .

أحد الرجال: لقد وصل السيد شوقا ورجاله .
أندريا تقدمت بخطى تابتة بكل هيبتها .
بينما الأخر نزل من سيارته بكل فخامة .
السيد شوقا وهو يتقدم نحو اندريا .
تبادلا التحية .
شوقا : أنا سعيد بالتعامل معكِ انسة اندريا .
اندريا : وأنا أيضا سيد شوقا .
شوقا: لا داعي لرسميات بيننا
أندريا : دعنا لا نضيع الوقت دع رجالك يتفقدون البضاعة .
شوقا: اضنك مستعجلة حسنا أشار لرجاله أن يتفقدو البضاعة
وقبل أن يخطو الرجال تعالت أصوات طلقات الرصاص .
عدد لا يحصى من الرجال المسلحين حاوطو المكان أصبحو يتبادلون الطلقات قتل مجموعة من رجال اندريا ورجال السيد شوقا .
لم يعد هناك حل سوى الإنسحاب بعد ما إنسحب شوقا وجميع رجاله.
والشاحنة المحملة بالسلاح تم السطو عليها .

__عودة للحاضر__

أندريا مازلت تجلس مقابلة دلك القابع أمامها وهو يعلم أن نهايتة اليوم لا محال.
قاطع هدا الصمت لوكاس صدقيني أنا لم أفكر في خيانتكي يوما لقد كنت على حافة الموت لو لم أخبره لقتلني ارجوكي صدقيني .
أندريا : أردفت بسخرية يا إلاهي كم هذا مؤتر ،أتعلم انا على وشك البكاء الأن فليناولي أحد المناديل .
إقتربت أندريا من لوكاس وأردفت ببرود قاتل.
مع الأسف غلطتك لا تغتفر .

بينما أندريا تخطو خطواتها لمغادرة المكان أوقفها صوت لوكاس .

ستأمريهم بقتلي .....






انتهى مع 815 كلمة

لوكاس؟؟

اندريا؟؟

السيد درايقون؟؟














والله اني اتعب في الرواية بلييز تدعموني لو سمحتوااا

Vote+comments=chapiter3

انتي في جحيمي👿❤ ( مكتملة ✅✅ )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن