مساء الخير لاحلى متابعين أنا بعتذر أوي على التأخير المفروض الفصل دا مان ينزل إمبارح بس حصلت معايا ظروف أتمنى تعذروني و كمان أتمنى الفصل ينال اعجابكوم لو عندكم اي اقتراحات بخصوص الرواية انتو ممكن تتواصلو معايا .
أتمنالكوم قراءة ممتعة
_______★_____________★________$$*___"★شقة نوح و نور
كان الجميع يجلسون في غرفة المعيشة خديجة و ميادة و بالطبع فضيلة و إبنتها كما جاءت والدة نور و معها أميرة
اما بطلنا فكان يجلس بجانب زوجته و حبيبته و يده تلتف حول خصرها و هو يضحك بسعادة تحت خجلها الشديد فقد كانت وجنتاها تشتعلان من بالحمرة المحببة لقلبه .
فهتفت أميرة و هي تطالع الشقة بإعجاب و كم أكلت الغيرة قلبها فهي لم تتوقع أن تكون بهاذا الجمال قبل أن تردف بخبث
=ايه يا نور مش حتشرينا حاجة و لا ايه دا حتى احنا ضيوفك يعنينهضت نور بسرعة من على الأريكة و هي تردف بإحراج
=اها طبعا انا حروح أجيب حاجة ساقعةنوح بإبتسامة و هو ينهض من مكانه
=أنا حساعدك يا حبيبتيعائشة بلهفة فهي تريد الإطمئنان على ابنتها
=لاء خليك يا ابني انا حروح معاهااومأ لها نوح و هو يعود لحلسته مرة اخرى بينما اتجهت نور و عائشة نحو المطبخ تلحقهم أميرة لتشبع فضولها
خديجة بلهفة ام
=هاه يا حبيبي طمني مبسوطنوح بأعين تشع سعادة و فرح
=مبسوط اوي يا اميميادة بسعادة لأجل شقيقها
=ربنا يسعدك اكثر يا نوحفضيلة بسخرية
=بس ايه اللبس البلدي لمراتك لبساه دا دي حتى حجابها مشلتوشجوانا بتأييد
=اها فعلا و لا الكدمات لفي وشها يع انا مش عارفة انت قادر تبصلها كده ازاي يا نوحكاد نوح أن يصرخ في وجههم قبل أن يسمع شهقة نور التي عادت حتى تسألهم ما اذا كانو يريدون أن يشربو شيئ معين بعد أن طلبت منها والدتها ذلك
قبل أن تصدم من كلام فضيلة و إبنتها و اهانتهم لها لتركض بسرعة نحو غرفتها هي و نوح و دموعها لا تتوقف عن الإنهمار بسبب ذلك الألم الذي يعتصر قلبها .ليصرخ نوح في وجه فضيلة و جوانا بحدة
=انتووو ليه مصرين تدمرو سعادتي لييييه عشان بس تعرفو اللبس دا انا لاخترتو و اناااا لطلبت منها تغطي شعرها مراتي و انا حر فيها و مش عايز غيري يشوف شعرهااااخرجت عائشة و معها أميرة من المطبخ بسرعة فور سماعهم صوت نوح العالي و الذي أكمل بحدة أكبر موجها كلامه لجوانا و عمته
=طووووول ما اناااا عايش البيييت دا مفيش وحدة فيكم حتعتبو و لا تقربو مني او من مراتي ثاااااني
YOU ARE READING
عشقك قدري (مكتملة)
ChickLitظنت أن قلبها ملك لاول شخص وقعت عيناها عليه ظنت انه حبها الاوحد إلى أن جمعتها الصدفة به...... فهل سيصبح حقا قدرها...؟!