𝘚𝘜𝘕𝘚𝘌𝘛 - 08

33.2K 1.6K 1.8K
                                    

SUNSET⁸.

•فـي نهاية كـل بارت، رح تلاقـوا الصـور اللي تخـصه بالأسفـل•

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

•فـي نهاية كـل بارت، رح تلاقـوا الصـور اللي تخـصه بالأسفـل

في كـلام مهم نهـاية البارت...

_______


لاڤـيرا قد تراجـعت للخـلف وهـي تنـظر لرد فعـل تايهـيونغ.
فتحـت مقبـض الباب بينما تنظـر لتايهـيونغ

هـي توقـعت كل شيء الـى ما فعـله وحيدها.

هو قـد صفعـها بقـوة مما جعلهـا تفـقد توازنهـا وتسقـط جانـبها، لا تستطيع ان تصـدق بأن تايهـيونغ قد رفـع عليهـا يده

«ايـن كنـتِ كل هــذا الوقت لاڤــيرا ؟»

تحـدث صارخـا والغـضب يتطـاير من عينـاه عـلى من تمسـك بخدهـا على الأرض بصـدمة

نظـرت له بنظـرة غـير مصـظقة ونهضت من عـلى الأرض وتوجـهت له تدفـع للخلف وقـد ردت عـليه بنبـرة صارخـة باضعاف عـن خاصته

«كـنت احـصل عـلى مضاجـعة ساخنة، الـديه مانـع؟»

هـي لم تسقـط ولا دمعـة مع عـيناها، بل هـي كانت تنـظر له وواثـقة مما تقـوله وكـأنها فعلتهـا حقا.

لاڤـيرا تكره ان تبـرر، ولأنـه صدق ما قـيل عنهـا فهـي ستجاريه على افكـاره... لكنـها لا تعلم بأن كـلامها قد زاد من غـضب اخيهـا وثقتـه بهـيومي

«تهـربي من اجـل افتـاح ساقيك للرجـال»

مع جملته وصراخـه الغـاضب هو قـد امسـك لاڤـيرا من شعرهـا وأنهـال عليهـا بعـدة صفعـات لوجـها تحت مقاومتهـا وصرخهـا بأن يتركـها.

تايهـيونغ قـد اعمـاه الغضـب، وفكـرة ان اختـه قد خانـت ثقتـه جعلتـه لا يفكـر مرتيـن بما يفعـله

«تايهـيونغ اتركـني انفي ينـزف»

الضعـف قد تغلـب عليهـا بينمـا الدموع قد اغرقت وجنتـيها

SUNSET Where stories live. Discover now