SUNSET⁷
اعتـذر على الأخطـاء الإملائيـة، قاعـدة بكتب وانا باكتـئاب ومش قادرة ارجـع اصححهم
____
نهـضت لاڤـيرا من فوقـه حالمـا وقت عـلى ما فعلتـه وجلسـت بجانبه عـلى السريـر.
هـي تبعت ما ابتـغاه جسـدها ولم تفـكر كثيرا الى ولبـت مبتغـاه، لكـن بعد دقيقـة بالتحـديد هاهـي تشعـر الآن بالنـدم من فعلتـها.
«سأنـزل الآن، وأنـت لا تبكي مجـددا»
نهـض من مكانه واشـتر لها بسبابتـه في جملتـه الثانـية فأومأت له دون ان تطالـعه، فهي تعلق نظرهـا بالأرض.
هـي ستخـجل من النظـر له ولو لجـزء من الـثانية.
«لمـا انا غبـية؟, لما فعلـت ذلك ؟»
انتحـبت على نفسها تعيد وضع وجههـا بين كفيهـا بعدمـا خرج جونـغكوك وأعاد غلـق الباب مجـددا
نظـرت للبـاب بنظـرات نادمـة، هـي لأول مرة يتصـل جسدها بجـسد رجل آخر وللأسـف لم تستـمتع به.
امـا جونغـكوك خرج من غرفتهـا ونـزل للأسـفل يمـرر يداه عـلى خصـلات شعـره الحـريريـة يعيدهـا الى الخلـف
«لنخـرج للشـرب جونغـكوك، لم نفـعل ذلك منذ الأسـبوع المـاضي»
اردف تايهـيونغ يضع كوب القـهوة على الطـاولة ونهـض يعـدل ثيابـه
«لنأجـلها الى الغـد، معـدتي تؤلمنـي ولا استطـيع الشرب»
تحـجج يجـلس في مكـانه فعـاد تايهـيونغ للجـلوس هو الآخر، جونغـكوك لا يريـد مغـادرة الـبيت وتـرك لاڤـيرا.
وخـصوصا انه قـد عـلم بأنهـا رقيقـة المـشاعر وتنهـار بسرعة، كمـا رأى قبـل اسبوع بسـيارته وعنـد الغـروب في سطح بيتـه والآن في تلـك الغـرفة
YOU ARE READING
SUNSET
Fanfictionهـو معيـدها والصـديق المقـرب لأخيـها ... بينما هي تتأمل غـروب الشمـس، هو كـان يتأملـها. "انتظرت الغـروب لأتـأمل عينـاك" 𝘑𝘌𝘖𝘕 𝘑𝘜𝘕𝘎𝘒𝘖𝘖𝘒 𝘒𝘐𝘔 𝘓𝘈𝘝𝘌𝘙𝘈 +18 ⚠️ : لا اسـمح بالاقتـباس أو تشـبيه روايـتي بروايات اخرى.