طريق العودة

الجزء الأول

آي هايبارا غادرت متوجهة لمنزلها من المدرسة بعد نهاية يوم ممتع لها مع أصدقائها وفي طريقها قررت سلك طريق مختلف هذه المرة لرؤية منظر طبيعي خلال عبورها متوجهة لمنزلها وبينما كانت تسير مبتسمة وهي تستمع لأغنيتها المفضلة إذ لحظة عبور سيارة نقل من جانبها ليخرج من النافذة شخص يعرض لها إيصالها فردت هايبارا بالرفض ثم أكملت طريقها لكن السيارة تبعتها وأصرت على ركوبها تجاهلت هايبارا السيارة وأكملت سيرها وقبل المنعطف أسرعت السيارة بالمضي للأمام وتوقفت أمام المنعطف لتغلق الطريق على هايبارا ثم فتحت أبواب السيارة وترجى منها فتاتين عشرينية يرتدن ملابس سوداء جلدية ومعطف أسود واحدة ترتدي قميص أسود وجاكيت جلدي أسود متوسط الطول وتنورة قصيرة والثانية ترتدي قميص أسود ، جاكيت أسود فضفاض وبنطلون رياضي ثم طلبت الفتاتين من هايبارا الركوب معهن خافت هايبارا ثم أستدارج للخلف لتعود من طريقها وحين أنطلقت الفتاة الثانية نحو هايبارا ثم أمسكت بيدها وجاءت الفتاة الأولى لتمسك بيدها وتطلب منها المجيء بينما يدخلون هايبارا معهم للسيارة التي كانت تقودها فتاة ثالثة ترتدي بدلة سوداء وتنورة قصيرة ثم أغلقت الفتاة الأولى باب السيارة الأيسر وتحركت لوجتها بينما هايبارا كانت تحاول المقاومة قبل دخولها مع الباب وتصرخ لكن بلا فائدة بجسمها الصغير لن تتمكن من مقاومتهن حتى ركبت وجلست في الوسط على يمينها الفتاة الثانية وييارها الفتاة الأولى وهي جالسه خائفة لا تدرك ما تفعل أهي تصرخ أم تقاوم وتخرج بينما تنظر الفتاتين لها بنظرات إعجاب ثم قالت هايبارا بصوت خافت أرجوكم انزلوني بعدما لحظة نظراتهن ثم قامت الفتاة الثانية بلمس صدر هايبارا بينما لمست الفتاة الأولى ساق هايبارا وحتى فخذها ثم أمسكت وجه هايبارا بلطف وبخطوة مفاجأة قامت بتقبيلها مع فمها بينما تحاول المقاومة وإبعادها عن فمها والصراخ لكن بلا فائدة استمرت الفتاة الأولى بتقبيلها ثم بتقبيلها بشكل ساخن بينما تمسك بفكها بيدها وتنظر لها الفتاة الثانية مبتسمة حتى بدأ لعاب هايبارا يسيل من فمها ثم قامت الفتاة الأولى بلحسه والبدء بلحس فم هايبارا ثم لحس لسانها بينما تمسح بكف يدها على وجه هايبارا وتستمر بلحس فمها ولسانها وشفتيها ثم تقبيلها مجدداً بشكل متناغم مابين التقبيل السريع المتكرر والساخن بينما هايبارا تحاول إبعادها ممسكة بمعطفها وهي عاجزة تمامًا عن تحريك جسدها بعيداً عن فمها فحاولت بقدميها فعل شيء لكن بلا فائدة حتى لحظة الفتاة الثانية وابتسمت ثم نظرت لساقي هايبارا ثم أمعت النظر لتشاهد ملابسها الداخلية فخافت هايبارا التي لا زالت تقاوم الفتاة الأولى بلا فائدة وانزلت ساقيها لكن وبشكل مفاجئ قامت الفتاة الثانية بلحس ساقها اليمنى ثم البدء بنزع أحذيتها وشم جواربها ثم بدأت بنزعهم ولحس أصابعها رغم صراخ هايبارا ألا أن عجزها يمنعها من إبعادهم لكنها استمرت بالمحاولة رغم عدم أستطاعتها فبينما توقفت الفتاة الثانية من شم ولحن قدمي هايبارا قامت بشم جواربها ثم نظرت لها وطلبت من صديقتها الأبتعاد عن فمها والبدء بالمرحلة التالية فنفذت الفتاة ذلك وتركت فمها بقبلة ساخنة قوية دامت لدقيقتين ثم أمسكت الفتاة الأولى بجسد هايبارا بينما تقوم الفتاة الثانية بنزع معطفها وتمزيق ملابسها ثم أخذت الفتاة الأولى بلمس مابين ساقي هايبارا لتصرخ من الفجأة بلمسها حاولت إبعادها لكنها غير قادرة على تحريك ذراعيها بسبب مسكتها القوية لها فقامت الفتاة الثانية بتمزيق ملابسها الداخلية ثم النظر لما بين قدميها قائلت "أنه نظيف لم يتم لمسه من قبل" فسال لعابها ثم أخذت تلمسه بلطف ثم بخطوة مفاجأة قامت بوضع فمها عليه ولعقه تألمت هايبارا بدورها وصرخت من الألم طالبت النجدة ومتوسلة الفتاتين بتركها تذهب وفي عينيها الدموع ظلت هايبارا تصرخ من الألم بسبب الفتاة الثانية التي تلعق ما بين قدميها بينما تنظر لها الفتاة الأولى بنظرات إعجاب قامت بتقبيلها على خدها ثم وصفها بالجميلة الفاتنة والملاك الحقيقي ثم همست في أذنها بعبارة "المتعة لن تتوقف أبداً لا زال هناك الكثير لنفعله معاً فتاتي" ثم بدأت بتقبيلها مع فمها ولحس لسانها بينما تلعق الفتاة الثانية مابين قدميها وتشرب سائلها الذي يخرج منها لم تستطع هايبارا الدفاع عن نفسها وإبعادهن فدب اليأس قلبها لتسلم نفسها لهن لكن قبل اللحظات الأخيرة صمدت هايبارا وضلت تقاوم وتحاول إبعادهن بكل ما تملك من قوة رغم ذلك لم تنجح في شيء حتى توقفت الفتاتين لعق فم هايبارا ومابين قدميها لتنهار من أثر التعب الذي ألحق لها فأنهارت يداها وملابسها مبتلة بالعاب والسائل يغطي حتى قدميها فبدأت هايبارا بالتسول بكل ضعف لهن بتركها وشأنها واللعاب يسيل من فمها لكن الفتاتين ضحكن وبدأن بتصوير جسدها الصغير الشبه عاري بينما تنظر لهن غير قادرة على فعل شيء لوقفهن ثم وبشكل مفاجئ توقفت السيارة وخرجت من مركب السائق فتاة ثالثة تنظر لهايبارا وتتحدث مع الفتاتين "كيف حالها" ثم ردت الفتاة الأولى "جميلة لا زالت متعبه لكنها شهية حقاً" وقالت الفتاة الثانية "نظيفة، لم يلمسها أحد وجميلة في الوقت ذاته" ثم بدأت بلمس ساق هايبارا وإعطاء عينيها نظرات إعجاب بينما خافت هايبارا منها ومن أن تفعل شيء سيء بها فحاولت الهرب لكنها لم تتحرك لأن الفتاتين تمسكان بها وجسمها الصغير لا يساعدها على إبعادهم فبدأ اليأس يدب في قلب هايبارا وباتت تفكر بالأستسلام لهن حتى أنه بدأت تذرف الدموع بينما تنظر لهن وهن ينظرن لها بنظرات شهوانية ثم بحركة مفاجأة أمسكت الفتاة بوجه هايبارا من ذقنها ثم أرجعتها للخلف للمنطقة الواسعة من السيارة خلف المرتب ثم وضعت عقار بين أسنانها وقامت بأعطاءه لهايبارا من خلال فمها حالما تناولته هايبارا بدأ جسمها يسخن ثم بدأت بالصراخ والشعور بالألم في قلبها وتبدأ بالحركة مكانها وهي تصرخ من الألم وبعد مضي 5 دقائق وهي تصرخ ألماً أدركت أن جسمها عاد لطبيعة لكن انصدمت أن الفتاة الثالثة كانت تخلص ملابسها ثم تخرج قضيب بلاستيكي وتقوم بربطه بمكان عضوها ثم سال لعابها عليه ونظرت لهايبارا التي عاجزت عن الحراك عارية وسط السيارة وهي تتوسل لها بتركها وشأنها بينما ترتجف وتذرف الدموع خوفاً من القضيب ثم سمعت الفتاة الثالثة تقول بصوت خافت "سيكون ممتعاً لأن يألمك بقدر ما يمتعة" ثم أمسكت بقدمي هايبارا وقامت بسحبها نحوها وبحركة خاطفة قامت برمي جسدها على جسد هايبارا ممسكة يديها وبقوة دافعة أدخلت القضيب في هايبارا لتصرخ بدورها ألماً بينما تلحس الفتاة شفتيها قامت بضرب هايبارا بالقضيب وهو بداخلها بشكل متتالي فبدأت هايبارا بأخراج صوت ألمها من القضيب الذي استمرت الفتاة بضربها فيه لتزيد صراخ هايبارا من ألمها فلم تتوقف حتى أبعدت فمها عن فم هايبارا لتقول بدورها بأنه ستقذف لكن الفتاة كانت بضربها بقوة فائقة ثم أخرجت القضيب ليبدأ سائل هايبارا بالخروج بخزارة بينما اللعاب يسيل من فمها وهي منهارة غير قادرة على تحريك جسدها ثم قامت الفتاة بلحس السائل بأصبعها وقامت بأدخاله لفم هايبارا وهي تقول لها "ألعقي سائلك النتن أيتها الحقيرة" ثم دخلن الفتاتين وهن يضحكن لتقول الفتاة الثالثة "هل صورتن كل شيء؟" فردت بالتأكيد ثم نظرن لجسد هايبارا وبدأن بالدهس عليها ثم قاموا بلعق صدرها وسائلها ثم قامت الفتاة الثالثة بوضع عضوها على فم هايبارا لتلعقه ليتحول الأمر لجنس ثلاثي على هايبارا التي لم يكن بمقدورها المقاومة بحركة واحدة لكن لم تفقد هايبارا الأمل وسلمت نفسها لهن بل حاولت بكل الطرق الممكنة مقاومتهن والهروب لكن قبضتهن كانت محكمة عليها فما كان لها سواء أنتظارهن ينتهن للفرصة الملائمة للهروب لم تنطق هايبارا سواء بالصراخ من الألم نتيجة لعق الفتاة الثانية لعضوها ولعقها لعضو الفتاة الأولى ولعق صدرها من الفتاة الأولى فكانت تتألم وتصرخ متوسلة لهن بتركها وهي تذرف الدموع لكن لم يرحمنها حتى مللن بعد ساعة ثم ابتعدت كل فتاة عن هايبارا للحظة لكن هايبارا لم تكن بوضع يسمح لها بالحركة بات مرهقة تتنفس بصعوبة غير قادرة على النهوض فجاءت الفتاة الثالثة وقامت بنتف شعر هايبارا وجعلها تجلس على مؤخرتها لتبدأ بشتمها والتلفض عليها بعبارات تهين من كرامتها بوصفها بالنتنة والغبية والضعيفة ووصلت لوصفها بالعاهرة تحطمت هايبارا نفسياً وملأ اليأس تعابير وجها فنهارت ليغمى عليه غير قادرة على الكلام فبدأت الفتيات الثلاثية باللعب بجسدها ونتف شعرها وصفعها بقوة ثم بدأن بلمس مؤخرتها بينما هايبارا كانت مصدومة غير قادرة على الشعور وبدأن بجعل هايبارا بلعق أقدامهن ثم بدأن بالدهس على هايبارا بأقدامهن ثم بالضرب على مؤخرتها حتى أحمرت وبدأن يشعرن بالملل من هايبارا فقررن رميها على الشارع وتركها عارية لكن تحدثت الفتاة الثانية ثم جعلوها تنزل بكل هدوء لكن قبل ترك هايبارا لوحدها همست كل فتاة بأذنها وهددوها بنشر الفيديو أن لم تتعاون معهن بالوقت الذي يطلبونه منها وقاموا بلحس وجه هايبارا بينما عضت الفتاة الثالثة أذنها ثم ضحكن وهن ينظرن لها مدمرة نفسياً غير متقبألة لما فعلوه بها وذهبن تاركينها لوحدها بالقرب من منزلها عارية لا يغطيها سواء غطاء خفيف بينما تنظر هايبارا للسيارة وهي تذهب ابتسمت لكن لم تستطع فحاولت الابتسام لكنها عاجزة عن رسم البسمة فلم تعد تشعر بشيء سواء الألم وطعم الإهانة الذي ذاقوها إياها طوال اليوم ولم تكون قادرة على التفكير فكل ما تتذكره هي لحظات تواجدها معهن ولعق عضوها وألمها فزادت حزناً وبدأت بالبكاء بينما تمشي متوجهة لمنزلها وهي تغطي جسدها العاري بالغطاء وتسحب ملابسها الممزقة بجسدها بعدما قاموا بربط كل طرف بقدمها وحال وصولها لمنزلها بدأ قلبها يألمها وجسدها يسخن بقوة أنهارت على الأرض لتصرخ من الألم لتفقد وعيها وحال استعادتها لوعيها لحظة أن جسدها عاد صغيراً فبدأت بلف الغطاء وجمع ملابسها الممزقة وهي تدخل المنزل لتنهار باكيك بسبب ما فعلوه بها في غرفتها.

هايبارا : لن أظهر نفسي ثانية بعد اليوم!