اشتراني زعيم المافيا(مكتمل)

جيون تايهيونغ الصغير ؟

الجزء السادس عشر!؟

وجهة نظر الكاتبة!؟

لطالما تسأل جنغكوك عن كيف حملت تلك الغبية بطفله،
فهو لم ينم معها، ابدا!! لكنه أن انها كانت واحدة من الفتيات الواتي
ضاجعهن في فترة سكره فلم يبالي حقا بل تجاهلها و تجاهل الطفل كليا

أصبح جيون تايهيونغ الصغير في الخامسة من عمره الان لكن للان جنغكوك يعامل ذلك الطفل على أنه غريب ليس ابنه

وجهة نظر جيون جنغكوك،

دخلت غرفة جيمين و شوقا لا اهم يتشاجران

-ماذا الان؟ لماذا تتشاجران
-جيمين يقول ان تاي الصغير يشبه امه و لا يظن أن الطفل منك(:

-تفكير...رائع.

و ركضت نحو الصغير اخذ بعضا من لعابه و ركضت نحو المشفى اريد الفحص له

-سيد جيون ستأخذ هذه بعض الساعات
-لا بأس هيا..

-سيد جيون ؟ هذه العينة غير متطابقة ابدا لا يمكن أن يكون هذا الطفل ابنك

اذا هو ابن من؟

خرجت من المشفى و دخلت القصر صارخا

-الجميع إلى الخارج..قلت لكم اذهبوا

ارتميت بالأرض ضائعا..

إلى أن دخل حبيب قلبي..

-صغيري..
-ماذا بك؟ داددي هل انت بخير؟

-تايهيونغ الصغير ليس ابني..
-اتريدني أن اكلمها؟ ربما..

-إياك و الاقتراب منها لا اريد ان اخسرك صغيري الجميل

ارتمى في حضني و غفلنا حتى الصباح...احبه

وجهة نظر تايهيونغ؛

استيقظت و لازلت بين أحضان حبيبي..احبه

وقفت و قد ايقظته لنذهب إلى سريرنا

تركته في السرير و حملات هاتفي..

-لنلتقي..كوك يخرج من المنزل بعد ٤ ساعات..حسنا..جيد

-ما بك صغيري؟
-متى استيقظت؟؟

-الآن ما بك؟
-لا لا شيء هيا لناكل كي تذهب إلى العمل

-خرج كوك تعالي..

-إذا إذا إذا كيم تايهيونغ عاهر زوجي
-ماريا..من هو والد تايهيونغ الصغير..؟

وجهة نظر يونغي:

دخلت القصر و الهدوء يعم المكان أصبح قصر جيون المفعم بالحياة ميتا..

=اتركي السكين س..ااااااااا
تاي تاي؟

ركضت نحو غرفته لأرى مريا و تايهيونغ مرمى على الأرض و السكين في كتفه و الدماء على الارض

اتصلت بجنغكوك ليركض نحونا و أمسكت مريا من يدها و ركضت بها..

-انت مجرمة و تستحقين الموت
-إذا مت لن يعرف أحد من هو والد تاي الصغير

-تايهيونغ يعلم،
-لا اهتم من هو والد ابني، ساربيه ارميها يونغي...

عدنا إلى المنزل لنرى تاي يحتضن تاي الصغير و هو يبكي  ركض إليه كوك و احتضنهما و كان كتف تايهيونغ مربوط بسبب تلك العاهرة..

لكن عيناي تبحث عن أحدهم...

عن ذلك العاهر الجميل..

-بارك جيمين هناااااااااااا

و المغرور..

ركضت نحره و احتضنته فكان هذا اليوم صعبا علي مسكت يده و قد صعد تاي و كوك للاعلى قبلنا..

و ركضت به نحو غرفتنا..

-اتعرف يونغي اتمنى لو يستطيع جنغكوك حشر قضيبه في فمي و..
.

وجهة نظر بارك جيمين :

نظر يونغي الي و كأني ارتكبت جريمة كانت نظراته مخيفة مليئة بالغيرة و الرعب

-اه~أيها العاهر، هل رفضت للتو؟  جيد لي
-يونغي؟ ما بك؟

-انت ملكي أيها العاهر،  انا فقط من يضاجعك،  انا فقط من يمكنك ترجيه ليدخل قضيبه في مؤخرتك المثالية

ليرميني على السرير مقبولا وجهي و ممزقا شفتاي نزولا نحو عنقي تاركا علامات ملكيته على جميع ارجائها

ليرفع وجهه عني يشوح بنظره عن وجهي إلى جسدي ممزقا ملابسي

_لن تمشي لأيام بعد هذا اعدك صغيري، عاهري

بدأت بتقبيل صدري تاركا علامات بارزة على عظامي البارزة مقبلا أيها بين الحين و الاخر

-يونغي، ابتعد عني، اه

-انزع ملابسي عاهري، هيا
-ك..كلا

و نظر الي بتلك النظرة المظلمة

و خضعت له فعلت ما طلبه بالحرف جردته من ملابسه بالكامل

و فجأة من غير أنظار ادخل قضيبه في فمي و بدأ يحرك بقوة و هو يتاوه بصوته العميق اللعين حتى قذف في فمي

يخرجه من فمي و يبدأ بتقبيلي بينما يدخل قضيبه في مؤخرتي و بعد أن ادخله توقف عن تقبيل

-صغيري  هل هذا ممتع ؟هممم استخدم كلماتك
-اه داددي اسرع اللعنة هذا جيد

ليبدأ يونغي بالإسراع يجعل مني تصرخ باعلى ما لدي
-اه عاهري انت جيد

ليرفع راسه ينظر إلى عيناي حتى يعود و يقبلني ينهش شفتي يمتص دماء شفتي الذي بدأ يسيل تاركا شفتي ينزل الى عنقي

و علامات ملكيته تزداد مع كل امتصاص تاركا طعم لعابه الممزوج بالخمر على صدري و كتفي بينما أنا بالكاد اتحرك من شدة متعتي

-داددي ساقذف داددي..
-ششش لم اسمح لك بعد

ليقذف مرتميا على السرير بظهر يونغي المليء بعلامات اظافري و جسدي المليء بقذفه و لعابه

-فكر برجل آخر مرة أخرى و ستعاقب أكثر عاهري.
-لكنه أفضل منك صدقني داددي

-أنه اخي عاهري اتريد من اخي أن يضاجعك؟
-نعم داددي انه جميل جدا

ليعتليني يونغي مرة أخرى يدخل كلتا أصابعه في جوفي ليبدأ بالتحريك بأسرع ما يمكن ليديه و انا اصرخ بكل عهر

-اسرع داددي 
-انت لي عاهري افهمت؟!
-نعم، اه.اسرع

لكنه توقف..
-هذا عقابك
.

.
.
.
.
البارت عبارة عن يونغي جصت جصت + ذا البارت ألف كلمة اطول من باقي البارتات،  بعد في جصت بارتي و تنتهي الرواية سو...<٤