بسمه

38 10 11
                                    

أول يوم جامعه لي، مع أنها سنتي الأخيرة ويجب أن أكون اعتدت لكني متوتره ولا أعرف السبب اعتقد انها مجرد هرمونات كالعاده
هو من اوصلني لجامعتي وكالعاده تظل تلك الفتيات الخرقوات سؤالي ان كان حبيبي اللعنه حتى وان لم يكن حبيبي لا تفكروا بأخذه مني وما يزيد الأمر سوءا هو لك اللعين عندما أتى ليأخذني بعدما انتهيت ظل يوزع ابتسامات لهن

كلما اتذكر رده فعلي عليه حقاً سأموت من الضحك

وقفت أمامه ووضعت يداي على خصري ورفعت حاجبي وقلت له بإستهزاء "هل اخطبها لك؟"
هل أنا حبيبته ام ماذا لأتعصب هكذا

ذلك الرجل النبيل، مَن ينحد المحتاج، يعطف بـ المسكين، يوزع السلام بـ نظراته، كان انتَ





يوجي ||yoogiWo Geschichten leben. Entdecke jetzt