19

544 30 0
                                    

هكذا أصبحت الوضاع هادئة كثيرا وكل يون تشد صداقة تاي و بيكهون و صداقة كوك و تشانيول بعد ثلاث اسابيع لاحظ الجميع تغير تصرفات يونغي و قد بدأ يبتسم ببلاهة و يشرد كثيرا،و هذا بدأ يثير قلق الجميع فتصرافته تتغير لعاشق ولهان و محب حاول نامجون معرفة سبب تغير يونغي لكنه لم يستطيع ابدا فهم ما غير يونغي بعد اسبوع من المحاولة رجع يونغي سعيدا و يبدو أنه يريد أن يخبرهم بشي ذهب الجميع و جلسوا كي يعرفوا ما به

يونغي : في الحقيقة انا احب فتاه تعمل معي و انا اريد ان اخطبها
تاي بحزن : و ستتركنا صحيح
يونغي : لا انا لن اترككم ابدا
كوك : اذا
يونغي : ساجعلها تعيش معنا
نامجون : لكن انت لم تأخذ رأينا
يونغي : لاني اعلم انك سترفضون أن تأتي لذا اردت أن اخبركم بعد أن اخطبها
تاي : لقد خطبتها
يونغي : اجل و الجواز بعد اسبوع
كوك : لكن هيونغ انت لن تهتم بنا
يونغي : بلا لا تقلق سأهتم بكم و هي ايضا ستهتم بكم
تاي : حسنا ابا
كوك : حسنا هيونغ
نامجون: انت متأكد من قرارك
يونغي : اجل
نامجون: حسنا ان جميعنا موافقين
يونغي بسعادة : رائع

ابتسم الجميع على لطافة يونغي لكن ابتسامة تاي كانت حزينة فهو لا يريد ان تأتي فتاه و تأخذ اباه و هو لديه ماضي سيء مع زوجه الاب لكنه لم يريد أن يفسد فرحة يونغي لذا بقى صامت و بعد اسبوع ها هو يوم الزفاف الذي يحزن البعض و يسعد البعض الاخر
كان يونغي ينتظر الفتاه [ اسم البنت اسران] و هو يرتدي بدلته البنية

ابتسم الجميع على لطافة يونغي لكن ابتسامة تاي كانت حزينة فهو لا يريد ان تأتي فتاه و تأخذ اباه و هو لديه ماضي سيء مع زوجه الاب لكنه لم يريد أن يفسد فرحة يونغي لذا بقى صامت و بعد اسبوع ها هو يوم الزفاف الذي يحزن البعض و يسعد البعض الاخر كان يونغي ينت...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

فجأه تدخل الفتاه بفستانها الابيض

و ذاك أعاد ذكريات ليونغي قد تذكر كيف كانت ميرا مرتدية فستان الأبيض لطيف ابتسم يونغي بحزن و نزلت دمعة لكن مسحها بسرعة و عندما تقدمت لاحظ ميرا تنصر له نضرة خذلان فهي تحبه و لم تتوقع أن يخذلها ذهب الجميع لمباركة يونغي و عندما ذهبت ميرا صدم الجميع من ...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

و ذاك أعاد ذكريات ليونغي قد تذكر كيف كانت ميرا مرتدية فستان الأبيض لطيف ابتسم يونغي بحزن و نزلت دمعة لكن مسحها بسرعة و عندما تقدمت لاحظ ميرا
تنصر له نضرة خذلان فهي تحبه و لم تتوقع أن يخذلها ذهب الجميع لمباركة يونغي و عندما ذهبت ميرا صدم الجميع من جمالها بفستنها

و ذاك أعاد ذكريات ليونغي قد تذكر كيف كانت ميرا مرتدية فستان الأبيض لطيف ابتسم يونغي بحزن و نزلت دمعة لكن مسحها بسرعة و عندما تقدمت لاحظ ميرا تنصر له نضرة خذلان فهي تحبه و لم تتوقع أن يخذلها ذهب الجميع لمباركة يونغي و عندما ذهبت ميرا صدم الجميع من ...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.


و قالوا يا حظ زوجها الذي بجانبها

صدم يونغي هو لم يعلم انها تزوجت و فجأه ركضت طفله لميرا تخبرها أن اخ الطفلة ضربها فتقهقه و تذهب تعاتب الطفل بعد لم تسلم عليه بل احتظنته بقوه بدالها الاحتضان يونغي فهو اشتاق لرأحتها الجميلة التي كلاطفال [ صراحة انا كمان احب رأحة الأطفال مرة عشان كذا...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.


صدم يونغي هو لم يعلم انها تزوجت و فجأه ركضت طفله لميرا تخبرها أن اخ الطفلة ضربها فتقهقه و تذهب تعاتب الطفل بعد لم تسلم عليه بل احتظنته بقوه بدالها الاحتضان يونغي فهو اشتاق لرأحتها الجميلة التي كلاطفال [ صراحة انا كمان احب رأحة الأطفال مرة عشان كذا استخدم منتجات الأطفال ] فصلت الحين و ذهبت لاطفالها تاركة زوجها مع يونغي نضر زوجها ليونغي [ اسم الزوج مارك ]
مارك : انا احسدك فأنت الوحيد الذي يجعلها سعيدة
يونغي : حقا انا
مارك : اجل انت هو و مبارك لك على زواجك سأذهب لها
يونغي: حسنا
اسران : من هذه
يونغي : زوجتي
اسران : انت متزوج قبلي
يونغي : اجل و أن لم يعجبك تستطيعين اللغاء الزواج
اسران : حسنا سألتي هذا الزواج
يونغي : افضل فتذكري اني مجبر ان على تزوجك و ليس بارداتي
اسران : حسنا لم الغيه
اسران في نفسها : ساري اطفال الجحيم فقط انتضر مين يونغي انتضر

بعد الزفاف ذهب يونغي واسران للمنزل و طبعا بما ان الزواج إجباري لن يلمسها يونغي و هو له غرفة لوحده و هي لها غرفة لوحدها لم يكم يعرف احد أن الزواج إجباري الا ميرا و رين و اسران و يونغي و اب اسران فقط الباقي لا يعرف شيء عن انه زواج إجباري ابدا و قد قرر يونغي أن يخبر نامجون

......................................................................

انتهى البارت

the true friendship Where stories live. Discover now