ميرا : انت حقا طفلي هوسوك : هذا يعني انك ب 32 من عمرك ميرا بحرج : اجل صحيح هوسوك : ظننتك بالعشرينات ميرا : هذا لطف منك قول ذلك هوسوك : اوما من هو ابا ميرا : ابا هو يونغي و هيونغ هو جين جيهوب : ابا يونغي و هيونغ جين ميرا : اجل هل تعرفهم جيهوب : اجل انا اعرف مكانهم ميرا : حقا اين هم
جيهوب : في الحقيقة انه أصبح يملك عائلة و اطفال ميرا بحزن : اذا قد تزوج جيهوب : لا لا ان صديقه نامجون ابا اعطته ولدين و تبنى طفلين ميرا : اذا يملك أربعة و لكن كيف تعرف ذلك جيهوب : في الحقيقة كنت اعيش هناك ميرا : و لما خرجت جيهوب : أن ابا قد غضب علي لاني بدون قصد اهنت ابا نامجون و ابنه كوكي ميرا بابتسامة : تعال صغيري احكي لي حكى جيهوب لميرا كل شيء ميرا : صغيري أن الذي فعلته لكوكي و نامجون ابا خطأ هذا يعد اهانة لهذا غضب ابا عليك سنذهب غدا و نطلب مسامحته حسنا جيهوب : حسنا في اليوم التالي تجهزت ميرا و البست جيهوب لكي يذهبون للاعتذار لبس ميرا
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
لبس جيهوب
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
و بعد أن انتهوا ذهبت ميرا للعنوان و قد كان بيت لطيف احبته ميرا و يبدو ان يونغي مزال يونغي على ذوقه طرقت الباب
انا امزح كسرت الباب بطرق ɵ̷̥̥᷄ˬɵ̷̥̥᷅ فجأه فتح الباب من نامجون نامجون بنعاس : ماذا هناك
ميرا : يا يا يا كيف تجرأ كم مرة قلت يجب أن تقول تفضل و تطعم الضيوف ايها الغبي الا تتغير نامجون: ميرا كفي عن الازعاج و اخرجي رين بشهقة : ايها الغبي هل تطرد زوجتك و اختك و ابنتك لقد فقدت الاخلاق تعال لهنا نامجون: اسف اسف ميرا و رين : لن تنجوا أيها الاحمق ساريك نامجون: ارجوكم أنا اسف يونقيييييي انقذني يونغي: ماذا هناك
نامجون : أن زوجتك و اختك يحاولون قتلي يونغي: ميرا رين اشتقت لكما تعالوا ذهبت رين تركض لاخها و عانقته يونغي : تعالي ميرا ميرا ببرود: اين أولادي يونغي: ها هو جين فالحقيقة لقد فقدت هوسوك ميرا : كيف فقدته ايها الاحمق يونغي: لقد غضبت عليه و طرده ميرا : يالك من احمق اتعلم لو اني لم اجده لكنت قتلتلك يونغي: حقا اين هو ميرا : هوبي تعال جيهوب : ماذا هناك أوما ميرا : سلم على اباك و اعتذر منه و انت ايضا يونغي يونغي : حاضر
جيهوب : ابا انا لم اقصد ذلك يونغي : لا بأس صغيري و انا ايضا لم اقصد ان اطردك جيهوب : لا بأس ابا ميرا : والان جيد علي الذهاب يونغي : لكن ميرا ميرا : انا لست ميرا
يونغي: هل تمزحين ميرا : لا انا ابنة خالتها ميرا ماتت و هي تبحث عنكم هيا رينا لنذهب نامجون: رينا ؟ رين : انها انا ميرا و رين ماتوا في ذاك اليوم المشؤوم الذي خطفتم به نامجون : لا تمزحين رين : لا لا امزح للأسف وداعا هيا ميا ميرا : وداعا اختفت ميرا و رين بلمح البصر تاركين الآخرين مصدومين خاصة يونغي و نامجون فهم لم يتوقعوا أن ذاك اليوم اسوء بكثير مما ظنوا لم يحتمل يونغي و انفجر بلبكاء بنفس وقت انفجار جين و جيهوب بلبكاء بعد دقائق لم يحتمل نامجون و هو ايضا بكى فبكت الصغيرة مينا لكون الفتيان يبكون و لحقهم كوك و بعدها تاي بكى الجميع ذاك اليوم بسبب تلك الصدمة الكبيرة التي حصلوا عليها أكثر من أثر عليهم هم جيهوب و يونغي
