اسفه على الاخطاء الاملائيه
كامبريه
.
.
.
وصلت الى منتصف القريه لتنظر الى والدها و تهبط مسببه تيار كهربائي في الارض ليصعق كل الذين حولها ليقترب جيريا و ساكومو منها لكي يعلموا بامر التفاصيل بينما هي اغمضت عيناها لتستشعر كل من في القريه لقد تم ايلاء القرويين الى الكهوف مع وجود التشونين لحمايتهم بينما كوشينا و ناروتو ايضا هناك تحت الحراسه المشدده لكن يبدو انها تتشاجر لكي تغادر, الحدود مضطربه يبدو ان فوكاغو يعاني مع الزيتسو بسبب عددهم كما انهم ينقسمون و لا يتلاشون انها صفه غريبه جديده لهم!
اليس من المفترض ان يموتوا بعد ان يقطعوا ام ماذا اذا لما هم يتكاثرون اعتقد انه فقط الحرق سوف ينفع معهم يجب ان ازو اوروتشيمارو قريبا لاعلم بهذا الامر
جيريا سان اذهب لدعم فوكاغو يبدو انهم يتزايدون و الحل الوحيد هو النار ابي اذهب الى قرويين المتبقين يبدو ان هناك من لم يكفيه الملاجئ نصف كانوها هنا
ساكومو: اوهانا هذه المره انا من سوف اواجه المقنع
قم بما اخبرتك به هاتاكي ساكومو
قالت له برسمه و حده ليتوقف جيريا و ساكومو لنظر لها بفجأه انها المره الثانيه لها تننطق اسمه برسمه المره الاولى في خيمه الحرب حينما اراد منعها من مواجه الاتشيبي و الان ايضا حين مواجه المقنع
اقترب جيريا ليضع يده على كتف الاخر و يومأ له ليختفيا بينما هي نظرت حولها للزيتسو الذين يتكاثرون
بماذا تفكر اوبيتو؟
قالت بينما تقاتلهم لكن توقفت مجددا عن القتال بينما نظرت للسماء و هذه المره ابعدت الوهم عن الرينغان لترى ما اعاد الكثير من الذكريات لها..ذكريات كثيره حقا لتبتسم ببرود
انه جلمود يهبط فوق كانوها"شهاب" كان صغير لكنه كفيل بان يحطم نصف القريه و يرعب الشينوبي
كان الجميع فزع حتى الثالث و جيريا فقدا هدوئهما
ساكومو بتنهد: يبدو انني سوف اضطر الان حقا..سوف احاول قسم الجلمود و انت جيريا احظر الاوتشيها ليحرقوا النصفين
جيريا: لكن انت سوف تمو_
قاطع كلامهم تواصل اوهانا
جميعا ادخلوا للقريه و تجاهلوا امر الزيتسو سوف اقوم بحاجز حول القريه كل من يخرج لن يستطيع الدخول مجددا ليجتمع الجميع لمواجهة زيتسو الذين في منتصف القريه بينما انا من سوف اتعامل مع هذه الصخره الكبيره
أنت تقرأ
توأم الابعاد || another life in naruto الجزء الاول1
Romanceماذا لو كان لدى مادارا اخت توأم لايزونا ؟ و ماذا لو وقع احد السينجو بحبها؟ هل سيختلف المستقبل بعد ذلك ؟ و لما تبعث من جديد لزمن اخر ؟ و تكون توأم الهاتاكي؟ ماذا يحصل يا ترى ؟
