البارت التاسع

1.1K 82 30
                                    


اهلا أصدقائي..... اتمنى من انكم على مايرام

🌸🌸🌸

لا أريد أن أطيل الكلام... فلنبدأ بالقصه

.
.
.
.
.

ساكرا ،كانت جالسه الان في غرفه المعيشه مع الاطفال على الكنبه، يشاهدون التلفاز، الساعه الان كانت 8 مساءً

كانوا يشاهدون واحده من افلام دزني، الجميله،وقد كانوا مستمتعين بمشاهدته... و يتناولون الحلوى التي إعادتها ساكرا لهم

وهي تلك الحلوى التي تُعد بمكونات سهله، و بسيطه، لا تستغرق خمس دقائق، و توضع في اكواب تكون نوعاً ما كبيره الحجم

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

وهي تلك الحلوى التي تُعد بمكونات سهله، و بسيطه، لا تستغرق خمس دقائق، و توضع في اكواب تكون نوعاً ما كبيره الحجم..

وتوضع في المايكرويف، لخمس دقائق، لتنضج و تنتفخ

و بعدما تنضج، تزين بأي طريقه، لكنها زينتها برش سكُر الباودر فوقها..

و أيضاً قد تناولوا عشائهم قبل هذا

ساكرا كانت جالسه ،و حولها مجموعه من الأطفال، على طرفها الأيسر كان روميو و مارلين، و طرفها الاخر كان جون و آنا ليا، الذين كانوا مندمجين مع الفلم..

ربما تتسألون أين ذالك المشاغب وليام؟ ، حسناً هو كان نائم بحضن ساكرا

كان نائم فوق صدرها بينما اصابعهُ الصغيره كانت تمسك ببلوزها.. و شعرهُ الأشقر منثدر عليه

القت نظره لوجهه، لتراهُ نائم بعمق، وفمهُ الصغير مفتوح و اللعاب ينزل منه، بطريقه ظريفه..

ابتسمت لهذا المشهد، و رفعت يدها لوجهه، لتمسح بأصابعها لعابه، بينما هو أصدر صوتاً منزعجاً بنومه، لأنهُ شعر بأصابع على وجهه..

قهقهت بخفه لكي لا توقظه، لكنهُ كان ظريف جداً في نومه، على الرغم من أن وليام، دائماً يتحرك و يقفز، و يشاغب، لكن عند نومه يبدو هادئاً جداً..

أدارت وجهها للطرف الأيسر ،حينما تحدث روميو، وهو ينفخ خده التي كانت محمره بغضب ("انا لا أفهم، لما على وليام النوم بحضنك، الم يكبر لهذا؟")

Stolen happiness (السعاده المسروقه) مكتمله Where stories live. Discover now