° تَترُك الأضَواء خَلفها ظِلالاً، فَـ هَل تَتروُك الظِلال خَلفها ضَوءٌ؟!.. ؍°
___________________________
"
الم يستيقظ بعد"
"لا سيدى"
"احضروا دلولا من الماء و ايقظوه"
"حسنا سيدى"
شهق الجالس برعب ياخذ انفاسه المتقطعه يحاول استيعاب ما يحدث حوله لثم. بغيظً و غضب
"ما لعنه ما يحدث هنا؟!."
صدرة قهقهه دوت فى المكان من القابع فى مجلسه بصوته العميق
"هههه..... لقد استيقظت اخيرا!. "
"هه.. لا لازلت نائماً"
صمت الجالسان و كلا منهما يطلقان شرارات من اعينهما تملئها الحقد و الكره و عدم القبول
"لا تحاول لن تستطيع"
"ماذا؟!."
"لن تستطيع فك الحبل فقد قمنا بتفتيشك و اخذنا كل ما بحوزتك"
"و اللعنه عليكم... حسنا ماذا تريد"
"اريدك بجانبى"
"تشه.. لن اكون من كلابك ابدا"
اتته لكمه من القابع امامه قامت بجرح شفتيه مخرجتاً دماء
نظر لقبضته ملثما بثغره مهدداً المقيد امامه
"اعد ما قلته و ستلقى حدفك"
"تشه.. مُجرد كِل..."
لم يكمل لتلقيه لكمه اخرى و اخرى و اخرى حتي امتلئ وجهه بالكدمات و الدماء و فقد الوعي
قامو بِـ احضار الماء مره اخرى والقوه به
فزع مره اخرى كما ووان قلبه قد خرج من مكانه
"ما رئيك إذا بان تكون بجانبى"
"و اللعنه فلتكف عن هذا ايها الوغد انت حتي لا تعرف من انا"
"هه و ان كنت لا اعلم لم ساقوم بضمك لما رغم كرهى لك"
"إذا فلتتركني و اللعنه ايها الجبان"
"ششش اهداء لا تنفعل هكذا سيد بارك جيمين ام صح القول سيد سيدرا"
تلقى صدمتاً القته حتفه كيف علم هذا الاسم تغيرت تعاليم وجهه بالكامل مع تغير نبره صوته الى الغلظه لثم بجديه قاتله
"من اخبرك بهذا الاسم؟!."
"دعنا اولا نتعرف"
"لا اريد ان اعرف من انت و اللعنه من اخبرك بمن اكون"
YOU ARE READING
هٌَــان؍• (متوقفه مؤقتا)
Mystery / Thriller"ضحيه جديده من نفس القاتل" "ان الادله تختفي يا سيدي هناك خائن بيننا" "لما تقتل؟!.. لماذا؟!.ما الغرض من كل هذا؟!. " "ما اروع تلك الوجوه و ردات افعالهم انها ممتعه بحق" "كم عدد القتله بيننا؟!." "هذه القضيه لن تقفل هكذا لازال هناك شيئ لا نعلمه" "ه...
