أوهمتها_بالحب_و_تزوجتها_للإنتقام

04

الحلقة 4
فاقت الصباح خرجت عملت جولة فالبلاد قبل ماتروح تصورت في بلايص بزاف رجعت لعشية توجد في قشها دخلت عليها جداتها
الجدة: و علاه طمي في حوايجك يا بنتي
س: غدوة نشالله نرجع للترك
الجدة: مازال ماشبعتش منك يا عمري بعد 15. عام باه ترجعي لاهلك و زيد تبقاي 5 ايام و تروحي ياك راكم فاكونس زيدي اقعدي يا بنتي على الاقل سمانة
س: .....
الجدة: لوكان ربي ياخذ امانتو (تمثل هههه)
س: بعيد الشر ماني خلاص
الجدة: و انا مازال ماشبعتش بيك يا بنتي
س: خلاص ماني نزيد سمانة و نروح
الجدة: ها الهدرة الزينة :*
قعدت سيليا و كل يوم رؤوف يقرب ليها و يحاول يطيحها فيه و هاذي كانت اول خطوة من انتقامو و طبعا نجح و سيليا طاحت فيه بلا ماتعلم هو اصلا اي طفلة طيح فيه من زينو سيليا ولات نهار كامل مع رؤوف تخرج معاه تدخل معاه تاكل معاه تشرب معاه حتى قررت من تزيد تبقى 15 يوم اخرى عيطت لماماها و قالتلها عقبت ايامات هبال مع رؤوف خرجات و تحواس و بينلها بلي هو يحبها بصح كلش تمثيل كان الي يقرب ليها يقتلو وهي فهمت مشاعرها اتجاهو و كانت فرحانة بهاذا الشي وفات ايامها و لازم ترجع للترك رؤوف عمل روحو زعفان بعد ماودعتهم وصلها للمطار قعد معاها حتا دارو النداء كي وقفت كانت رايحة وقف معاها و عنقها
ر: سيليا مطوليش و ترجعي تزورينا
س: ان شاء الله .... باي روف :'(
ر: سيليا ...
س: وي
ر: .......
س:رؤوف واش كاين ؟
شدلها يديها و قال
ر: سيليا نحبك !!!!
س:......
ر: كان علابالي راح تزعفي من كلامي بصح ماقدرتش زيد نخبي مشاعري اتجاهك
ضحكت سيليا و سمعت اخر نداء عنقاتو بقوة و باستو في خدو و راحت تجري بقا واقف في بلاصتو فرحاااان بإنجازو قلعت طيارتها
هو خرج ركب و عيط لنائل حكالو وراح للبار كي العادة سهر مع الخامجات شرب هز ق*** معاه و راح للدارو ( الدار الي كانو فيها دار جدو بسبت العرس تلمو فيها كامل حتا وفا العرس و كل واحد رجع لدارو هو عندو دارو وحدو مش ساكن مع امو و بوه ) سيليا وصلت للترك لقات الشلة تستنى فيها ( اصدقاءها المقربين سيلدا / اوزان / محمد) عنقو بعضاهم و خرجو لقات طونوبيلها برا فرحت بزاف خاطر كي راحت للجزائر كانت فاسدة و صلحوهالها ( سيليا تحب السيارات الرياضية طونوبيلات السباق و هي كان عندها زوج وحدة عملت بيها حادث و وحدة تسوق فيها ) راحو لريسطو قعدو حكاو وراتلهم تصاور و حكاتلهم على الدزاير خرجو و راحت ديراكت لدارهم استقبلتها يماها بالبوس و التعناق توحشتها بزااف تعشات دوشت و راحت ترقد تفكرت رؤوف كي قالها نحبك ضحكت و قالت و انا نموت علييك حطت راسها و غمضت عينيها جاها ميساج فالفيس من رؤوف
ر: سيليا اسمحيلي بزاف اذا كلامي قلقك نعرف الي انا تسرعت شوي بصح والله العظيم غي نحبك و نموت عليك ديزولي مرة اخرى و باي
قرات الميساج طارت بالفرحة هزت تيليفونها عيطتلو قالها نفس الكلام و كي قالها ديزولي
س: ششت لا ديزولي لا والو انا تاان ....
ر: انت واش ..؟
س: انا تان نحبك
ر: تمسخري برك علابالي
س: لالا والله انا تان نموت عليك
ر: ياا عمريي و جابوها هدرة لل4 تاع الصباح غير تمعشيق كي فاقت الصباح راحت ديرااكت لسيلدا صحبتها حكاتلها
سيلدا: هاذاك الي وريتيهولي فال فوطو
س: وييي هاذاك هو
سيلدا: يييهببببل !!! نتمنالك الخير معاه
(الهدرة بالتركي بسك صحبتها تركية ) جازو شهرين و سيليا كل يوم تزيد تحب رؤوف و تتعلق بيه والله نجح فالخطة تاعو و فرحان بهاذا الشي كانت قاعدة مع يماها حتى عيطلها رؤوف و قالها ماني طاحت من قلبها و سيليا كانت تحب جداها بزاف راحت في اول طيارة للدزاير دييراكت لكلينيك كامل يبكو عليها شافها رؤوف راح عنقها