قُبًسِآتٌ مًنِ دٍرر لَلَشُهّيَدٍ

200 21 0
                                    

" لما شخص بيوصل لمرحلة انه يضحي بنفسه. كرمال عقيدة
معينة أو قضية معينة فهي أعلى مستوى للتضيحة.
اذا انت بس بدك تفكر بهذي اللحظة لأي استشهادي كان
احمد القصير او غيرة
اللحظة اللحظة الأخيرة يعني انه يكون هو عم يضغط
فيها على هذا الزر الي في ايدو لحتى يفجر نفسو...
هيدي اللحظة شو سرها يا اخوان ؟!
هيدي اللحظة شو ابعادها ؟!
هي كانت اذن مثل ما حكينا اذن من الله
ببدأ مرحلة جديدة من الصراع مع هذا العدو وبدأ مرحلة
جديدة من الانتصارات على هذا العدو. الان قبل هيدي العملية
كنا نحنا كحالة مؤمنة او كحالة مقاومة كنا بمرحلة عم بنقاتل
للدفاع عن أنفسنا وفي بعض المطارح ما كنا عم بنقاتل.
اما بعد هيدي العملية وبعد هذا الزمن بشكل اساسي. مثل ما
بيقول اذن لالنا من الله ببدأ مرحلة جديدة للصراع مع العدو
الإسرائيلي اللي كان بعدها كل هي الانتصارات.
اذا بنطلع لحجم هي
التضحيات
وبحجم هي الدماء الى سقطت
الي كانت من شهداء قادة او ان كانت من شهداء جامعيين أو
ان كانت من شهداء مجاهدين او شهداء مقاتلين ياللي نصرنا
بحرب تموز لا الكورنيت ولا الزلزال ولا خيبر ولا رعد اللي
نصرنا هوي دم الشهدا اللي قدموا دم منشانا هيدا اللي نصرنا
هيدا هو الي حقق النصر "

الشهيد جهاد عماد مغنية
(غير متأكدين من صحة جميع الجمل وذلك لان مقطع الفديو
الذي كتبنا الكلام الوارد فيه ذو جودة قليلة و لم يكن واضحا).

* * * * *

"يا شهداءنا الاعزاء حفظنا الوصية وسيبقى الموقف سلاح
سلاح القلم وسلاح الفكر وسلاح العقيدة الراسخة وسلاح
السلاح!!
- الشهيد جهاد عماد مغنية

* * * * * *

فأي فكر دون قوة يبقى نظريات تتأكلها الكتب
واي قوة دون فكر تبقى ردة فعل دون استمرارية واثر "
!!
الشهيد جهاد عماد مغنية

* * * * *
.
"حزب الله هو هو ،
کشاب جامعي مثقف متحمس
يخفي وراء عبوسه حبه
ويخفي وراء صبرو إبتسامته وقربه
لا يقبل الأشياء إلا بأدلتها .
مهووس بالكرامة وعزة النفس...
ومهووس بإذلال إسرائيل حصر
لا لسبب إلآ لانها عصارة إسباب الفساد

مفهوم الصلاة :
"هيدي الصلاة بدها تخليك تقوا هيدي الصلاة بدها تخليك
تجمد
تعرف انت شو قيمتك ، تعرف شو تكليفك ، توعا العدو شو
بدوا ، شو عم يعمل ، شو مخططاته ، شو تفكيره ...
هيدي
الصلاة هيك بتخلينا هيك نقرأ الصلاة "
- الشهيد جهاد عماد مغنية .

* * * * *
۷۔
لماذا نبكي على الإمام الحسين (ع) ؟!
"نبكي على الإمام الحسين (ع) لنحيي القيم ،
نفهم شو صار هونيك لحتى ما يرجع يصير هيك مع حفيده "
- الشهيد جهاد عماد مغنية

* * * * *
۸- المسؤولية .
" بأي مكان ، بأي شغل ، بأي زمان مش عم بحكي على
صعيد الجامعة هلق..
عم نحكي بشكل عام
الواحد قادر يفيد قادر يأثر قادر يكسب أجر قادر يتقرب من
الله من خلال حزب الله ما يقصر هيدا مسؤولية صارت علينا
اذا بدنا نقيسها بكل المقاييس مسؤولية "
- الشهيد جهاد عماد مغنية

وأسدل ستائر الذكريات التي تجتاح حاضري .
وأغمضت عيني تائها في غياهب حبك ..
حيث الرقي حيث السمو زاحفة الى عالم الصمت .
في مقابل هدير دقات قلبك القلق على وعلى
وأختي ..
أخي و
نعم،
..
..
أنت التي أعطيتينا من غمرك وقلبك وراحتك
أنت الشجرة الصلبة في مهب الرياح..
أنت عيوننا التي فر منها الصباح
أنت شمعتنا ضوونا مصباحنا .
أنت جسرنا للعبور
أنت إباؤنا ورفضنا ..
أنت عقیدثنا وعزمنا .
أنت أرضنا التي نرتاح في حضنها
وبإختصار أنت خلاصة كل الامهات .."
الشهيد جهاد عماد مغنية في عيد الأمهات .

*******
"نحن بدنا نبني مجاهدين متعلمين بهدف انن يوصلوا
ويصبحوا شهداء "
الشهيد جهاد مغنية .

* * * * *
۱۱
،خط الموت على ابن آدم مخط الولادة على جيد الفتاة .. وخير
الي مصرع أنا لاقيه.. ألا من لحق بي استشهد ومن تخلف عن
الركب لم يبلغ الفتح.
كلمات رددها جهاد عماد مغنية عن سيد الشهداء أبي عبدالله
الحسين عليه السلام.

نحن اخترنا في ملاقاة مصارعنا، الالتحاق بالشهادة وبلوغ
الفتح، نحن أبناء من لم يعرف الموت لهم طريقة، لأنهم اعتلوا
صهوة القتل في سبيل الله، فبلغوا الحياة والفرح والبشري،
الحياة التي لا يشعر بها إلا من انقشع السحاب عن بصيرته،
فرأى ما لا عين رأت ولا خطر على قلب بشر.

نحن أبناء من مضى على طريق الدفاع عن حدود وطن ما
رأيناه إلا جميلا، في رسم مشهد، أضاعه تجار الهيكل في
السفر الى ضفاف الخنوع والانهزام، الوطن الذي نأبي أن
نفارقه مهما كانت التهديدات.

نقف هنا مرفوعي الرأس، نفخر
بأننا ثمرة أعمار فتحت عينة على الجهاد، بالإختيار
والإخلاص، وأغمضت عينا على الشهادة بالإرادة والعشق،
وشتان بين هذه وتلك، و هيهات أن تبلغ الهاديات الغلا
نحن أبناء مدرسة علمتنا أن نعيش أحرارة، لا نستجدي أمانة
من عدو معتبر، بل نستعيد حقنا بدمائنا، المنذورة للعزة
والموقوفة على الحرية. علمتنا أنه إن لم تشهر سلاحك من
جرحك الدامي صرت رقيقة في سوق نخاسة لا تعرف
الرحمة

نأتي إلى هنا اليوم لنقول لعدونا الصهيوني إنك إن غيبت
الجسد، صار أجسادا على امتداد البقاع والجنوب اللبناني،
وإنك إن أرقت الدم، صار أنهارة على طريق فلسطين والقدس.

جئنا لنقول للمجاهدين، للسائرين على نهج الشهداء،
بأن ثبات الأرض من إصراركم، وثبات السماء من ثباتكم،
وأننا وأنتم أقسمنا على أن لا نترك البنادق، وأن لا نغادر
الثغور والخنادق.

اليوم يقف فرع الشجرة أمام أصله الثابت، ليقول، وعدة
وعهدة، أننا ماضون في طريقكم، طريق الحب والجهاد،
وطريق التصميم للنصر وعلى النصر.
يا شيخ راغب، ويا سید عباس، ويا حاج عماد، کنتم المنارات
التي أضاءت الدرب وأشعلت القناديل، على إثركم، وعلى
نهجكم، سنروي للعالم كله، كيف تصنع الحرية، وكيف بالدم
يصنع النصر.

أما آخر الكلام، نتوجه به الى سيدنا ومولانا وإمامنا، صاحب
العصر والزمان، روحي وأرواحكم لتراب مقدمه الفداء، یا
سیدنا ويا مولانا، إشهد لنا عند الله، بأننا ماضون في طريق
الله حتى آخر نفس، وأكبر أمنية لنا في هذا الطريق المليء
بالتضحيات والفيض والبهجة، أن نقدم أنفسنا وأرواحنا فداء
لهذا الخط المقدس، تحت راية حزب الله، ومظللين بعباءة
نصر الله. بسم الله الرحمن الرحيم، أذن للذين يقاتلون بأنهم
ظلموا، وإن الله على نصرهم لقدير، وآخر دعوانا أن الحمد لله
رب العالمين و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
- الشهيد جهاد عماد مغنية

*********

والنجم إذا هوىWhere stories live. Discover now