لقد انقضت 2000 سنة منذ اختفاء الغول. وقد تحولت قصة الغول إلى أسطورة وقصص رعب للأطفال. ولكن ظهر عدو جديد للإنسانية، العمالقه. بعد 100 عام من إجبار العمالقه البشرية للبقاء خلف جدران الأمان
تم الإبلاغ عن أضواء غامضة في جميع أنحاء الحائط روز. جرائم ا...
ادخل كاي يده بقوة في معدة لورا وسقطت ارضا وهي تنزف بقوة
لورا : توقف..... لا تقتله... اقتلني بداله . مازال ملاكا!!
مشى كاي بأتجاه لورا و وضع قدمه على رأسها ....
وسحقه.....
اما الطفل كان قد هرب
تلك كانت تلهي الرجل ليهرب الطفل ولكن دفعت ثمن حياتها... 💔
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
ذهبت الرجل
_بجهه انجل_
انجل : ارمين هل تعرف اين ذهبت لورا؟ ارمين : لا لااعرف؟.. لما..؟ انجل : لما اراها منذ الغداء ارمين : حقاا.. الان الساعه ٧ مسائا... مر ٥ ساعات... ربما حدث مكروه لها! انجل : لا لااريد ان يحدث شيئ كهذا.... ارمين : هل نبحث عنها... ام نبلغ بفقدانها للشرطة العسكرية؟! انجل : لننتظر قليلا... ارمين : ولكن! انجل : اعرف خوفك لها... لكن يجب ان ننتظر لانريد ان تحدث جلبة بالارجاء....
ارمين : ح حسنا...
ذهب ارمين وهو قلق
خرجت انجل تتمشى وحدها لعلها تجد أثر
انجل : المطر غزير... اليوم.. لو كانت لورا لبدأت تقفز في البرك...وتطلق نكاتها السخيفه...
بينما كانت تمشي انجل رأت دم يجري مع المياه من احد الزقق وذهبت مسرعة تتمنى انه ليس الشيئ الذي في بالها..... ولكن نعم كان هو...
كانت هناك جثه وهي للورا... عرفت انجل ذلك من خلال جسد الجثة...
سقطت انجل ارضا.. وعلى وجهها صدمة.. بدأ جسدها يرجف ويرجف.....
رأت جندية ذلك المنظر وبدأت بالصراخ وذهبت ركض للشرطة العسكرية
اما انجل زحفت للجثة وامسكت يدها وهي على وشك البكاء لكن لم تستطع....
لدرجة ان الشرطة العسكرية بالجوار سمعته و ذهبت لمعرفة سبب هذا الصراخ...
رأى الجنود البقية الشرطة العسكرية تبحث عن مكان الصراخ
راينر : ماذا هناك؟ اني : هناك جثة بالجوار رأئها احد الجنود... وتبدو لجندي من خلال ملابس تلك الجثه... برتهولد : لمن ستكون...
حتى وصلت الشرطة العسكرية
عندها كانت انجل تتفقد نبضات لورا
كانت... كانت... لورا تنبض....
اعرف انكم متسالون سحق رأسها وهي مازالت حية؟.
ذلك بسبب كون الغول يتجدد... وبما ان لورا غول.. فبتلك ال٥ ساعات تجدد رأس لورا ولكن ملامحها مازالت ميته...
حمل الجنود لورا وغطوا وجهها وذهبوا بها للمشفى...
كانت انجل تنظر للدم الذي بيدها
وذهبت للمسكن الجنود كانت عندها الساعة ال٨
كل ذلك حدث في ساعه
انجل تمشي و على وجهها ملامح صدمة
دخلت صديقتها لعالم مجهول... وسوف تتحول تدريجيا لوحش... يأكل البشر... مع من ستكمل حياتها انجل.. بما ان لورا كانت كل حياتها!!؟
دخلت انجل للمكان الذي يأكل به الجنود
كانت الفرقة 104 تنتظر انجل لانها سمعت بأن انجل كانت هناك
ذهبت ساشا مسرعة لانجل
ساشا : مالذي مالذي حدث انجل.. جثت من كانت اين لورا!!
بعدها انتبه الجميع للدماء التي بيد انجل
كوني : ماتلك الدماء..؟!
انجل : انها انها دماء.. لو-لورا!
جان : ماذا... مالذي تقولينه...!! (بغضب)
ارمين : انجل انتي تمزحين صحيح؟ (قال ذلك وعلى وجهه نظرة خوف)
ميكاسا : انجل اين لورا!!
انجل : انا اخبركم بانها مصابة وفي المشفى الان..!! (بغضب)
جان : مالذي تقولينه كيف حدث هذا... الم تكن معك!! (بغضب)
انجل : ا-اجل ولكن... لااعرف... حدث.. الذي حدث.. ماركو : كيف اصابتها.. اعني هل هي بخير؟.
انجل : لقد كانت تنزف بشدة ومغمى عليها.. ويبدو يبدو بان وجهها تش-تشوه! جان : مستحيل....
