لقد ندمت على التمرد على ريبورن حيث دخل منزله ببطء ، و كان يتأرجح قليلاً مع كل خطوة يخطوها.
"في يوم من الأيام سأُظهر ذلك الطفل الذهاني مكانه ... يبدو أنه يهتم بدامي-تسونا لأنه من يعرف السبب ، ربما يمكنني التخلص منه للعودة إلى ريبورن ..."
(يارب ينقلب عليك الامر🙂)
ابتسم البراوني مبتسما و هو يتجه صعود الدرج ، فقط لتتأرجح عندما قام قاتل محترف بشد أذنه بقوة لدرجة أنها لسعت.
"باكا آي وجهك مقرف ، تخلص منه"
اتصل القاتل بصوت بريء ، و لم يخدع المراهق على الإطلاق.
"كيف بحق الجحيم أتخلص من وجهي ؟! غبي!"
زأر المراهق ، و شد قبضتيه في انزعاج ، و لمع العسلي في عيون الجزع القاتل.
"ألا تقصد وجه غبي؟"
" أنت صغير ..."
قام المراهق بقبض قبضتيه و اختار تجاهل الزناد القاتل السعيد.
تنهد ريبورن عندما تخلى عن فشله لطالب لصالح فحص غرفة البراوني ذا العيون العسلية.
قرر القاتل تحديد نطاقه بسبب عدم وجود تسونا في الغرفة.
' لابد أنه يخفي بعض الأشياء ، ربما يكون منحرف خزانة الملابس سرا '
تأمل القاتل و هو يفحص الخزانة ، على الرغم من حقيقة أنه يشك بشدة في أن هذا هو الحال لسبب ما.
عبس الرضيع عندما كان كل ما وجده هو بعض الملابس.
"إنه حقًا ليس لديه الكثير من المتعلقات الشخصية ... و مع ذلك ، فإن باكا آي لديه الكثير جدًا ..."
هز القاتل رأسه و نظر نحو السرير.
" عادة ما يكون سرير البنود الهامة مختفيا تحتها، أن القمامة أو اعتمادا على الشخص، و لكن تسونا لا يبدو نوع للحفاظ على القمامة مثل باقة-بمعنى"
شكر ريبورن حجمه الصغير عندما ذهب تحت السرير و وجد صندوقًا خشبيًا عاديًا ، أخرجه بعناية في حالة وجود شيء قابل للكسر بالداخل.
" هممم يبدو أن تسونا لديه بعض الأشياء ..."
قام القاتل بإزالة الغطاء بعناية و إزالة الغبار ، بمجرد إزالة الغبار ، أخذ القاتل صورة من الصندوق و عبس.
" ماذا؟ ..."
كانت الصورة للبراونين صغيرين ، أحدهما بعيون عسلية و الأخر بنية. كانا كلاهما يبتسم ابتسامة عريضة كما لو أنهما لا يهتمان بالعالم بينما كانا يتعانقان في الخارج.
" بالطريقة التي يكون بها باكا آي الآن ... لم أكن لأخمن أبدًا أنه هو و تسونا كانا قريبين جدًا ..."
YOU ARE READING
سماء في الليل ↑KHR
Science Fictiona sky at night khr عندما أتى ريبورن أعظم قاتل في العالم من إيطاليا إلى ناميموري لسوء الحظ، هذا ليس ما حصل عليه بدلا من ذلك ما يسمى بالطالب النموذجي هو طفل أناني و لعوب في حين أن التوأم الآخر في الواقع صامت و هادئ، ولكن هناك ماهو أكثر من التوأم الأكب...
