Chapter #4 2nd update

1.3K 54 7
                                    

اولا اعتذر مرا مرا مرا ع التأخير وربي ما كنت ادري انو في متابعين كثير للرواية ...و جد جد شكرا لكل اللى دعمني و بسبب التعليقات البسيطة راح اكمل لانكم جد تسعدوني ومثل ما تسعدوني راح اسعدكم .. مع اني وربي لساتني راجعة من الدوام و ما انام منيح بس عشانكم بنزل و بكتب

بس بالله تكفون و انشروا الرواية ابي الاقي دعم اكثر و علقون اكثر وربي انتم ما تدرون كيف الكاتب يفرح لمن يقرا تعليقات و فوت كير غير هيك عدد القراء اوكي كثير بس ع البارت الواحد بس كومنتين !!

او فوت قليل :"( بس خلص اوعدوني انكم راح تعلقون كثييير و انا ماراح اقصر معكم بس كمان اذا تأخرت قدروا ظروفي :( طولت عليكم ادري xD

و احبكم

___________________________

المهم نبدأ

تذكير بالاحداث :

جعلت رأسها على السرير وكأنها تبكي .. ثم خرج بيكهيون من الغرفة وقد تسارعت خطواته ليخرج بغضب ..

*End flashback*

الراوي Pov :

19-6-2014

11:00

بدأت الاخبار بالتدفق ..

الاسهم في ارتفاع مستمر ..

و بيكهيون لا يزال في موقع تمثيله ..

جالس بجانبها في تلك السيارة .. رمادية اللون ..

يحدق في هاتفه .. لعله يشعر بتحسن ..

هي تحاول الاتقان في هذه المسرحية ..

المصورون يحاولون التقاط الصور قدر الامكان ..

بالرغم من انهم قد اخفقوا في ترتيب التمثيلية بشكل صحيح .. الا انهم جعلوا المعجبين في حالة تدهور .. و قد بدأ هيجان الكثيرون ..

تذمر من احب تايون و تذمر اكثر من احب بيكهيون ..

و في مكان اخر .. امام التلفاز الكبير .. تجلس هناك .. تتراقص امامها صورتهم .. بسبب دموعها المتراكمة امام عيناها .. هي تعلم سبب فعله هذا .. لكنها لا تحبذ وجوده مع اخرى ..

ارجعت رأسها للخلف بهدوء .. و اتركت العنان لدموعها حتى تشق مسارها ..

بللت خديها الورديين .. اغمضت عيناها .. ثم استجمعت قواها و وقفت امام التلفاز .. اطفأته ثم ذهبت الى العمل ..

في مكان اخر .. بيكهيون يجلس و هاتفه بين يديه .. يتلقى الشتائم البذيئة .. و الالفاظ المشينة ..

علي موقع التواصل الخاص به ما يسمى ب "الانستغرام"

لم يكن يوم حظ بيكهيون .. فقد حصل على الكثير من الالفاظ الحقيرة في هذا اليوم ..

و ايضا هذا لانه قال : انا لن اواعد حتى ابلغ من العمر ال"35" فقد كانوا خائبين الامل منه .. لذا البعض اخذها اهانة لهم .. انه لم يعيرهم اهتمام في الصدق في اقواله .. لكن هذا ليس من حقهم ابدا .. فهذه ان لم تكن تمثيلية فهي حياته الخاصة ..

لكن الكارهون .. استغلوا تلك اللحظة حتى يسبونه مثلما يريدون .. لان فرقة اكسو هي اكثر فرقة لها كارهون هذه الايام ..

استمر هذا يحدث خلال يومان .. حتى بدأوا بالسب علنا

22-6-2014

بينما كان يسير العرض .. بدأوا بالهتاف البذيء .. بيكهيون *تلاعب بالالفاظ يعني الكلب او القذر*

و بيكهيون يحاول الابتسام .. لكن .. الالم في قلبه كان اكبر من ان يتحمله احد .. حبيبته .. معجبينه .. و ايضا انحدار فرقته .. تمزق قلبه الي اشلاء .. هموم اكبر منه تطغى عليه .. و على قلبه .. و تجعله يظهر الشخص الحساس الذي بداخله .. او بمعنى اخر الطفل الذي بداخله

وهي هناك .. تجلس تتابع اخباره عن بعد .. رأته يتلقى الشتائم .. احست بالشفقة تجاهه فهي تعلم ان هذا لم يكن اختياره .. لكنها تعلم انه شجاع .. ولن يتخلى عن فرقته التي دائما كانت في المقام الاول ..

كانت في عملها .. تعطي ظهرها للمكتب و تتصفح التلفاز .. بحثا عن اي اخبار اخرى .. لكنها سيؤول .. بلد "التمسك" بالاخبار .. و محبة للفضائح و الشائعات ..

بينما تقوم بتغيير القنوات .. تجد امامها صورة بيكهيون و تايون وهم يرتدون اكسسوارات الثنائيات .. و استنتاجات المعجبين ب ان بيكهيون يقوم بالتحديث على "الانستغرام" ب صور "مشابهه" ل صور تايون .. و ذلك ما جعلها تغضب و تغلق التلفاز بصعوبة .....

و اخييييرااااا حدثت .. انا اسفة وربي بس جد هذه الايام مراااا تعب .. ادري مرا مرا مرا قصيييير بس اوعدكم باسوي لكم واحد عن قريب كثييير .. لا تنسون الفوت و التعليق بالله .. اسعدوني اسعدكم .. و ان شاء الله في بارت هدية ^^

احبكم

You're Mine .. انت ملكيWhere stories live. Discover now