((انا لست نصفًا لانتظر احد ليكملني انا مكتفيًا بذاتي وان اتي شخص فما هو الا نجمٌ يزين سمائي وإن رحل فما اجمل السماء وهيا صافيه❤❤🍂🍂)).....اي رايكم👉
يارا بتوتر:احم انا جيت
ليلتفت ذلك الشخص الي يارا ليقف في مكانه .....
:اتفضلي يا انسه يارا ....
لتذهب يارا للجلوس امامه لتبدأ يارا بالحديث ....
يارا بحزن وحرج شديد وتوتر ايضا لتقوم بفرك اصابعها :انا عايزه مسعدتك يا يا ابيه مصطفي وانا اسفه لو اصريت ان اقابلك من ورا سليم .....
امصطفي بتساؤل :طب وايه الحاجه المهمه دى الانتي محبتيش تحكي عنها لسليم وجتي ليا عشان تقولي عليها خير .......
يارا بحزن شديد وتوتر وبدت نبره صوتها انها ستوشك علي البكاء:بس حابه يا ابيه مصطفي توعدني الاول ان الكلام دا مش هيطلع برانا ووعدني انك مش هتقول حاجه لسليم
مصطفي بخوف وتساؤل ولهفه ايضا :اوعدك يا يارا بس قولي انتي كدا قلقتيني اوى في ايه ......
يارا ببكاء :انا وقعه في مشكله كبيره اوى ومش عارفه اعمل ايه انا ..انا كنت قاعده عادى في ااكافيه في اليوم الخرجنا فيه سليم وكنت لوحدى تمام وبعدين لقيت رساله من رقم غريب بعت ليا وبيقولي انه هيفضحني وانه معاه صور ليا مش كويسه وان لو مسمعتش كلامه ونفذت الهو عايزه هينشر صورى دى علي وساىل التواصل الاجتماعي وانا مش عارفه اعمل ايه ........
مصطفي بغضب شديد وقد تحولت عيناه الي السواد الحالك :وهو انتي ازاى تصورى صور زى دى علي تلفونك يا انسه يا محترمه متخيلتيش ابدا ان ممكن واحد كلب زى دا يخترق تلفونك وياخد صور زى دى
يارا ببكاء وغضب ايضا :ومين قالك حضرتك ان انا مصوره صور زى دى اصلا انا عمرى معمل كدا انا متربيه كويس الصور الباعتها دى دى مش جسمي ولا اي حاجه هو اه الوش دا وشي بس مش اكتر .....
مصطفي بغضب :تمام يا يارا متقلقيش وانا هجيب ابن ******من تحت الارض وهجبلك حقك منه ووقتها هطربق الدنيا فوق دماغ اهله عشان يبقي يفكر مليون مره قبل ميعمل كدا في اي بنت تانيه
ليكمل بعدها بتساؤل :بس هو جاب صوره وشك دى منين انتي ليكي صوره علي اي حاجه من وسائل التواصل ......
يارا بنفي :لا طبعا انا مش ليا اي صوره علي اي صفحه ليا ........
مصطفي بتفكير :طب ليكي حتي اي صور في الشركه يعني في ورقك وكدا
يارا بتذكر :اااه في ليا صور في شئون العاملين في الشركه ....
مصطفي :يبقي العمل كدا وبيهددك يبقي واحد من الشركه بتاعتك دا ممكن يكون احتمال بس بردو جيبي تلفون الشخص دا اعمل تحريات عنه
ΔΙΑΒΑΖΕΙΣ
حبكِ أسعدني (عشاق الصعيد )
Ρομαντική-روايه بالعاميه المصريه - تحكي عن فتاه ماتي ابوها وامها لتصبح في عالم ينتشر فيه الحقد الاخ لا يفكر فقط الا في اخذ ميراثه من ابنه اخيه فيزوجها بإبن عمها كي يضمن الثروه له ولكن سيأتي الوقت الذي سيتحول فيه زواج المصلحه الي زواج حب ابدى
