أنزل إلى الباب السري اللعنه إنه يحتاج إلى رقم مرور أجرب 1234 ولا يفتح أصعد إلى غرفة جاك ربما أجد شيئًا ينفعني عندها أرى صورة له كبيرة جدًا وعليها4 أرقام 1996 أنزل إلى الباب السري وأكتب 1996 يا إلهي لقد فتح وعند نزولي صدمت بما رأيت شعرت وكأن ضربتني صاعقة أو شيءٍ من هذا القبيل لقد رأيت لورين مقيدة وبجانبها هل هذا حقيقي؟!!! بجانبها مايكل يصرخان ساعدينا أرجوكي وعند محاولتي لفتح أقفالهم يصرخون أنتبهي جاك خلفك وفور رؤيته ضربني بشيءٍ ثقيل جدًا وبنفس اللحظه فزعت من النوم وأرى دينا وسالي ينظرون لي بإستغراب وخوف يا إلهي أتضح أنه كابوس.
نزلنا لتناول الفطور و لم أجد أختي إيفرلين اسأل أمي أين هي؟
أمي:إنها مريضة اليوم فقلت ليس عليها الذهاب إلى المدرسة اليوم
أنا:مريضة؟ماذا بها
أمي:فقط حمى
أنا:حسنًا،سوف اتأخر عن العشاء اليوم تناولوا الطعام بدوني
أمي:حسنًا
أقول للفتيات هيا بنا
تقول دينا:أريد أن أأكل فطعام أمك لذيذ جدًا
أقول بنبره حادة:لاوقت لدينا هيا بنا
تقول بتذمر:حسنًا حسنًا أيتها اللئيمة
تضحك سالي وتقول هيا بنا لقد تأخرنا
ركننا السيارة بقرب منزل جاك ونراجع الخطه
سالي عليك مراقبة جاك
دينا أنتِ ستأتين معي
أنتظرنا جاك حتى خرج
ودخلنا إلى المنزل قلت لدينا أنتِ أبحثي عن شيءٍ مثير للإهتمام أما أنا سوف أرى ماذا يوجد تحت الباب السري أتفقنا؟
دينا:أتفقنا
أتجه نحو الباب السري،كما توقعت كان هناك رقم سري كتبت الرقم الذي كان بالحلم ولم يفتح أصعد إلى غرفة نومه وأرى الصورة الكبيره وأجد أرقام مختلفة(7309) أنزل وأكتب الرقم وفتح أنزل لأرى شيئًا أصابني بالذهول.
#دينا
"في نفس اللحظة عند دينا"
أبحث عند أرجاء المنزل ولا أجد شيء مثير للأهتمام وذهبت إلى غرفته
رأيت صورته الكبيره يا إلهي كم هو وسيم لازلت أحب هذا الحقير أقتربت من الصورة ورأيت شريط لاصق متدلٍ من الصورة أقلب الصورة وأرى ظرف به الكثير من الرسائل والصور والوثائق أخذته وعدلت الصوره وبحثت أكثر عن أي شيء آخر دخلت إلى حمامه وفتحت علبه الأدويه لعل وعسى أجد شيئا ووجدت صندوق صغيرفي أخر علبة الأدويه ووضعته في حقيبتي بجانب الظرف وفي نفس اللحظه رن هاتفي إنها سالي:عليكم الخروج فورًا
أنا: لماذا هل جاك وصل؟
سالي:أجل بسرعة أخرجوا من الباب الخلفي
أغلق الخط وأنزل بسرعة عند آشلي وأقول بخوف: علينا الذهاب جاك وصل
آشلي:أريد بعض الوقت
أنا:لا يوجد وقت هيا بنا!!!
آشلي:ساعديني للخروج
أمسك يدها وأسحبها وأقول:يا إلهي كم أنتِ سمينة.
خرجنا من الباب الخلفي كاد أن يكشفنا،ركبنا السياره إتجهنا إلى منزل آشلي وقالت سالي حسنًا ماذا عثرتوا
قلت:وجدت هذا الظرف وهذا الصندوق الصغير
رأينا صورة فتاة بعمر 14/15سنه من هي؟
آشلي:ربما حبيبته عندما كان صغيرًا ف الصوره قديمة جدًا
أنا:ياغبيه عندما كنا مقربين لم يكن لديه حبيبة سابقة وأنا أول حب له
سالي:ربما يكذب عليكِ
أنا:لا يا حمقاء فقد كان صادقًا معي
وبحثنًا قليلا ووجدنا رسائل كثيرة ووجدنا وثائق تخصه و لفت إنتباهي ورقة مطوية بطريقة غريبة قليلًا فتحت الورقة وأتضحت أنها خريطة ويوجد بها علامة
أنا:لا يبدو المكان بعيدًا جدًا هل نذهب غدًا فأنا متعبةٌ جدًا
سالي:أجل فأنز تعبت إيضًا من المراقبة فكان الوضع مخيفٌ جدًا
آشلي:حسنًا و أنا تعبت أيضًا ما وجدته كان مخيفُ جدًا
أنا وسالي في نفس الوقت:صحيح ماذا وجدتي؟
آشلي:عندما نزلت تحت وجدت.....
