كانت روان فتاه ذات الثامنة عشرا سعيده مع عائلتها الصغيره المكونه من ام واب واخ اكبر منا في الجامعه يدعى خالد واخت اصغر في المرحله المتوسطة تدعى ليلى الى اليوم اللذي استلمت فيه روان وثيقه التخرج
كانت روان فتاه ذات الثامنة عشرا سعيده مع عائلتها الصغيره المكونه من ام واب واخ اكبر منا في الجامعه يدعى خالد واخت اصغر في المرحله المتوسطة تدعى ليلى الى اليوم اللذي استلمت فيه روان وثيقه التخرج
تتشابك أقدارنا ...
سواء قبلنا بها أم رفضناها .. فهي حق وعلينا التسليم
هل أسلمك حصوني وقلاعي وأنت من فرضت عليا الخضوع والإذلال
فلتكن حربا درعي فيها كبريائي ودرعك فيها قسوتك
ولنري...