إنتهت حياتي عندما صدمتني شاحنة و أنا في طريقي للعودة إلى المنزل بعد يوم كارثي، لقد كانت حياة مليئة بالندم و المشاكل و اللاإستقرار، عائلة محطمة، أم مهملة، توفي والدي_و الشخص الوحيد الذي يهتم لأمري_ قبل 10 سنوات، و بينما يمر شريط حياتي المدمرة أمام عيني، ضنتت أنها النهاية و أغلقت جفني بألم و حسرة "أتمنى أن أمنح فرصة أخرى" كانت هذه أمنيتي الأخيرة... "أسرعوا! لقد استيقظت سيدتي!" فتحت عيني مجددا و استقبلني سقف غير مألوف. "آنستي! هل أنت بخير؟ ألا تشعرين بأي ألم؟ سارة! نادي الطبيب و حضرة الدوق بسرعة!" د_دوق؟! رأيت أمامي عدة فتيات يرتدين ملابس خادمات كالتي في المانهوا و شخص غريب يفتح باب الغرفة. "جوليانا هل أنت بخير؟ متى استيقظت؟" واو! أظنني تجسدت في مانهوا بدأت بقراءتها قبل يوم من وفاتي! أنا لا أعرف النهاية حتى!! ماذا سأفعل!!!
5 parts