بين الماضي والحاضر نُشج حُب لايعرفُ لـ الآستسلام مصير فـ بين مطباتُ الحياة و على مر دهرٌ من السنين عاد ليُكمل المسير ذالكَ الانسان منْ لديهِ من غرامه الاصرار ليُكمل ماتبقى من الهجرِ البعيدِ ليُصبح قريب من ما اطلق عليُها التامور وليرمم شُغاف قلبُها من قُبح الزمن المُرير . فـ هل سيُختم هذا الحُب بالثِمار ؟ وتُمسح الايام عنهم شدائد السنين ؟ وهل سَيرفرفون في السماءِ كـ العصافير يغردون في اسمى تغاريد العاشقين ... ! "حيادر الراء .
51 parts